سجل حضورك بخاطرهـ أو بيت شعر

,

لاتزيد الشوق في قلبي زياده
خلني ياروح روحي على حالي

نار شوقك في المعاليق وقاده
كل ما سجيت تطري على بالي

/







يامَن توهم أني لستُ أذكره
واللهُ يعلم أني لستُ أنساهُ
إن غابَ عني فالروح مَسكنهُ
مَن يسكنُ الروح كيف القلبُ ينساهُ؟

إن الذين حفظتهم في اضلعي
قطعوا الوريد ومزقوا الشريان

/









أيَا مَنْ غَابَ عَنْ عَيْنِي ولكِنْ
أقامَ مخيمًا في ربعِ قلبي
عَهِدتُكَ زائري مِن غَيرِ وَعدٍ
فكيفَ هجرتني من غير ذنْبِ؟

انتِ الشيء الجيد الذي حدثَ لي,
ممتنٌ ل الوقت الذي عرّفني بك ,


,,

/








“امتحانٌ أنتَ؟ أم أنتَ بَلاءْ؟
أم ثوابٌ؟ أم عقابٌ؟ أم جزاءْ؟
لستُ أدري.. أنتَ خَلقٌ آخرٌ
كل أحوالِ الهَوى فيكَ عَناءْ
كل قُربٍ مِنك.. يُصليني لظًى
كل بُعدٍ عنكَ.. سَعيٌ لِلفَناءْ
أعتِقِ الرُّوحَ.. أوِ انحَرها إذَنْ
واحتَسِبها في عِدادِ الشُّهَداءْ!

انا اتعبت امن الحزن
واحتاج لحظة ارتاااااح
/
ياصاحبي راااح الفرح
لمن حبيبي راااااااح

,

وسائلةٍ هل تقرض الشعر فطرةً
فقلتُ أجل لكن بدمعي ونيراني

سواءٌ بمحراب الطبيعة لحنه
وفي هيكل الحب المطهر وجداني

وفي مَهمهِ الأرضِ الحزينةِ راثياً
بنى الأرضِ اذ أرثى وجودي وانساني

/







إنّي أحن إليك يا من كان منزلهُ
عمقَ الفؤادِ فمن يلومُ الروح إن تاقت؟
أوّاهُ لو تدري بما أُخفي وأحملهُ
من وطأة الأشواقِ هذي الروحُ كم لاقت
قد صنتُ حبك في فؤادي لستُ أهملهُ
سُكناكَ في قلبي ولكن عينيَ اشتاقت

,
أَرَاكَ الْحِمَى شَوْقِي إِلَيْكَ شَدِيدُ
وصَبْرِي وَنَوْمِي في هَوَاكَ شَريدُ

مَضَى زَمَنٌ لَمْ يَأْتِنِي عَنْكَ قَادِمٌ
بِبُشْرَى ولَمْ يَعْطِفْ عَلَيَّ بَرِيدُ

وَحِيدٌ مِنَ الْخُلانِ في أَرْضِ غُرْبَةٍ
أَلا كُلُّ مَنْ يَبْغِي الْوَفَاءَ وَحِيدُ