تناقضات ب داخلي تأبى الإستكان ..✿

,










و هذا الليـل أوسعني حنيناً
فـ مزق ما تبقى من ثباتي
تلوح الذكريات بـِ كُل دربٍ
لـِ اهرب من شتاتِي لـِ الشتات
ومابي غير ( شَوق ) لا يُداوى
وَ بعضُ الشوق أشبه بـِ المَماتِ

,
















الوُجوم : هُو حُزن يُسكت صاحبه
رهبه تَطرق أبواب الشُعور
خَوف يُشتِت أمَن أفكاره
ألم حاد يكسر إيقاع القلب
حَد الشعور بـِ أن لك نبضات عوجاءِ , لا تُجيد الحياةِ

,























كُلما استشعرت أني أرتوي ( بك ) من خِلالِ الصُور .. يَتملكنِي الخوف مُجدداً

,





جاء في تعريف التنهيدة :
" صوت القلبِ إذا جَثا مُرهَقًا لا يسعفه البيان "

,



















ليت العِناق يُرسل

,











قَلبي مُتعب .. مُعتب جِداً
يكاد أن يكون الفاصِل بينه و المَوت , شَعره أو شيء أرق من الشعره

يآآرب

،














بِاللَهِ يا نَسَماتِ البحر في السَحَرِ
هَل عِندَكُنَّ عَنِ الأَحبابِ مِن خَبَرِ ؟

هِجتُنَّ لي لَوعَةً في القَلبِ كامِنَةً
وَالجُرحُ إِن تَعتَرِضهُ نَسمَةٌ / يَثُرِ

وَما شَجانِيَ إِلّا صَوتُ ساقِيَةٍ
تَستَقبِلُ اللَيلَ بَينَ النَوحِ وَ العَبَرِ

لَم يَترُكِ الوَجدُ مِنها غَيرَ أَضلُعِها
وَغَيرَ دَمعٍ كَـ صَوبِ الغَيثِ مُنهَمِرِ

،





كُلما راودتني خلجاتُ الأمل ، اسدلتُ حُجبي عنها حياءً و خجل …

,










أُفكِر بـِ قَلبِ الأحداث ؟
كـ أن أقف صَلبه أمام أمواجِ الحياةِ
أن أُصارع كما كُنت دائماً أُصارع , وإن اختلفت الأثقال
أن أصنع من لحظاتِي هذهِ ( مَعنـى ) ـآخر لـِ الحياةِ
أو زاوية أُخرى أطلُ بِها على نوافذ الـ ( تجربه ) !
أُفكِر فعلاً بـِ المُضي !
فِي خلق عادةً تُكسبي .. لا تُخسرني
فِي خلق شُعور ( يُقوينا ) ... لا يُضعفنـا أكثر
فِي خلق جَناحٍ ملائِكي , يَحملني وَ أحمله
وحسبي أن السعادةَ ليست شَرط لـِ الحياةِ
فـ الإنسان لهُ القدره على أن يعيش خالِ الشُعور
لكن لا يستطيع العيش بـِ دون مَعنـى ...


- لها جَسد دؤوب وَ صَوت لا يُسمع

,
,
















ثِقتي بـِ قُوته .. تُقويني
وَ إن كُــنّا مِن دُون صَوت
تدفعني إلى الأمـام
تُجدد فِي قلبي العزائم
وَ تتركني البائِسة الطموحه
التي فِي كفها رسالةَ رَحمه و فِي جفنها دَمعه فَقد



- عجيبٌ هذا الإنسان حين يُحب ...