مصافحة أولى : شهوة قبلة

حـــلم....
.
.
.
.
.
عذوبة القراءة توازي حرفه وهمسه ، وغدقكم
بهذا الوفاء بعد آخر لجمال الذائقة هنا ..
ود ورد لروحك يا حلم ..


كان هنا ومضى

Reemas....
.
.
.
.
.
ويعطيك العافية اخت ...لاخلا ولاعدم

كان هنا ومضى

ترانيم الشوق....
.
.
.
.
.
وحضورك أروع .. حرفه نبض أرواحكم وأنفاسكم ...
لك جنائن الياسمين ..

كان هنا ومضى

تاج النساء ...
.
.
.
.
.
ودمتي في ظل الألق ، وبرغم البحث في وريد الحرف
لم أعثر إلا على مقتطفات .. لكن يقيني أنك والحرف في وفاق ..
انسكاب حد الصمت ... وسعدت كثيرا بأنت ...
لك الود والورد ..

كان هنا ومضى

عيون بيروت ...
.
.
.
.
.
الجمال في هذه القراءة المتجردة والمرآة الحقيقية التي تسبر
أغوار الحرف فتبعث الجمال ليبقى ...
ألقه منكم فهو صورة مشاعركم ونبض أرواحكم ..
اثمن هذا الاحتفال به ولكم ضعفه وأضعافه ..
الطهر والنقاء لروحك ..

كان هنا ومضى

أوراق كادح ...
.
.
.
.
.
أهلا بك أخي الفاضل واثمن لكم هذا الترحيب الدافىء كأنتم ..
مساحة رقي كبيرة والأمل عظيم أن يكون حرفه ملاذا وأمانا ..
شكر بحجم السماء يا صديقي ..

كان هنا ومضى

ريان ...
.
.
.
.
اكتمل الجمال في حضورك أيها النقي ..
أقدر لك كرم الذائقة الأدبية التي تحمل ..
لروحك الياسمين ..

كان هنا ومضى

.
.
.
.
وهنا في وريده في قافية نبضه وهمسه
صوت انتماء ، ونكهة حياة ،
وعشق قهوة عينيك ..
يصارع صمته يقفز فوق أشواقه
ويبحث عن أمان .. تتسلقين بياضه
وتهرولين في خياله فاتنة جريئة سكنته..
ما تهدأ أشواقه حتى ينازعه عطرك بغواية ..
وما يفيق من رائحتك حتى يتلبسه
صوت فيروز بك .. أين يلوذ من طوفان؟!
والصمت ينثرك ، والصخب يجمعك ،
والخيال يسافر فيك ..
من أي ذاكرة ينتزعك فيبقيك ،
وأي جنون لا يستوعبك ..وأنت فضاؤه ..
يحلق بك للغيم والنجوم ، وعلى رمل أشواقنا
بنينا أحلامنا .. ومضينا نعدو كالطفولة ..

الـ جوري ....
جمال بوحك وتناغمك يستنطق الأصم ..ويملؤ سحره الآفاق ..
دامت روح تنبض بهذا الألق ..
جنائن ياسمين لروحك ..

كان هنا ومضى

تتلون معاني اللهفة
واشتهاء القُبَل
يتسارع النبض للهدوء
نصّك غارق بذات الأعجوبة
ليتني صورة في إطار البوح

همسة لك
الشوق يلد / لك أن تضفي عليه صفة الأنثى وهو مذكر .. لكن لو استبدلتها بلفظة أكثر قربا أفضل

يديها تلامس ( الصواب تلامسان
تخيط رائحتك أمل ( أملاً مفعول به ...
عطرها وبقاياها ( عطرها وبقاياه .. الهاء في الأولى تعود على المحبوبة أما الهاء الثانية تعود للعطر
تعجن من نعاسها وله ( تعجن ولهاً

هكذا قرأتها وفهمتها
امتنان لقوة البوح

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع‡غڑــï¯ںظ°اجچنغ¨

تتلون معاني اللهفة
واشتهاء القُبَل
يتسارع النبض للهدوء
نصّك غارق بذات الأعجوبة
ليتني صورة في إطار البوح

همسة لك
الشوق يلد / لك أن تضفي عليه صفة الأنثى وهو مذكر .. لكن لو استبدلتها بلفظة أكثر قربا أفضل

يديها تلامس ( الصواب تلامسان
تخيط رائحتك أمل ( أملاً مفعول به ...
عطرها وبقاياها ( عطرها وبقاياه .. الهاء في الأولى تعود على المحبوبة أما الهاء الثانية تعود للعطر
تعجن من نعاسها وله ( تعجن ولهاً

هكذا قرأتها وفهمتها
امتنان لقوة البوح

.
.
.
.

جـــــــــوان ....
حضورك خصب وفخم ، نقي كأنت .
عبقٌ صافح همسه ، ومزن النقاء أسبغ عليه .
واثمن لك ما ذكرته من ملاحظات ..

1-الشوق يلد/ فاستعارة الولادة للشوق استعارة صحيحة بل تزيد النص قوة.
والشوق مذكر واستعارة الولادة من خصائص الأنثى وهو استعارة صحيحة في هذا المقام.
وشواهد القرآن والتذكير في القرآن اكثر من الحصر ولكن هذا الرابط لفائدة الجميع.
https://www.islamweb.net/ar/article/...B1%D9%8A%D9%85
2-يديها تلامس/ لا يشترط هنا تثنية الفعل لأن الفاعل مثنى، فاستخدام (تلامس) فعل صحيح.
3-تخيط رائحتك أمل/.. أمل يصح هنا أن يكون فاعلا مرفوع
مؤخر، ورائحتَكَ مفعول مقدم وهنا الاستخدام في التقديم والتأخير جائز.
4-عطرها وبقاياها ( عطرها وبقاياه .. الهاء في الأولى تعود على المحبوبة أما الهاء الثانية تعود للعطر)
والصحيح أن الهاء الأولى تعود للعطر والثانية تعود على
المحبوبة وما أبقته منها بعد المغادرة .
5-تعجن من نعاسها وله ( تعجن ولهاً ) وهذا صحيح وهو معدل في
النسخة الأساسية لكن التصميم قديم وبقي بذلك الخطأ
(وَلَهًا) .. مفعول به منصوب ويصرخ فعل وفاعله ضمير
مستتر تقديره هو يعود على الوله.

شكرا لهذا النقاء ياجوان .. اسعدتني كثيرا ..
لروحك الود والورد ..

كان هنا ومضى