شخصيتان ( حصري )

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قديم

هو موضوع نقاش ولن يتعدى هذا الشي
لا اعتقد أن هناك سبب لأن احد يفتعل وجهة نظر

أنا عن نفسي احترم كل وجهات النظر وأحسن النيه في الردود
هذا بالنسبه الى ماوضعتيه بين الاقواس

كلامك صحيح في جملة مالك في البشر

لكن أختلف معك اذا صار لي تعامل مع شخص وكان شخصية وبعدها اصبح شخصية ثانيه خصوصاً لو سلبيه

واختلاف الراي اكيد لا يفسد الود

استمتعت ياسماء بتواجدك وردك

لكن أختلف معك اذا صار لي تعامل مع شخص وكان شخصية
وبعدها اصبح شخصية ثانيه خصوصاً لو سلبيه


وليه الاختلاف ؟
بالعكس انا معك في هذة النقطة وبشششششده
ولكن يمكن ني ما اصغت الرد بطريقة صحيحة توصل المعنى
وشكراً لك على التوضيح :-ff1 (8):

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة g e n i u s

موضوع قد تم تداوله فى جميع المنتديات ، بـ شكل آخر وبـ كلمات أخرى وبـ تفسير مختلف
لكن قد تصيب النصيحة وتفيــد ..

الانترنث أو الشبكة العالمية للمعلومات هو مجال حر وساحة كبيرة للمعلومات والأفكار
والمشاركات ، وللانترنث فوائد كثيرة للانسان إذا قام باستخدامه جيداً ، ويمكن للانسان أن
يظهر إبداعته في الانترنث كما يمكنه أيضا الاطلاع على ابداعات الآخرين ..

وكل واحد يعبر فيه عن أخلاقه وتربيته ؛ فـ كلامك مرآة لشخصيتك ...
ولكن المشكلة أننا لا نرى أنفسنا ، كل ما يعنينا هم الأخرون ؛ طوال الوقت ننشغل
بما يحدث حولنا من أخطاء ..
ربما نكون نحن نفعلها أيضا ولكن للأسف ننظر إلى إنتقاد الأخرين على أنه شفاعة لما
تفعله أنت ؛ خطأ أن يرتدي المرء ثوب المثالية أو أن ينصب نفسه حكماً على الأخرين
فـ يقول أنّ هذا كاذب وهذا منافق وينسى فى تقييمه للجميع ، تقييمه لـ نفسه ...!!
هل سأل كل منا ماذا يريد أصلا من النث .؟؟
قل لي على ماذا تبحث ، أقل لك من أنت ..
من يبحث عن شيء سـ يجد ضالته في من يبحث عن نفس الشيء .
بالنسبة لي ، الموضوع منتهي فـ لا مكان هنا للخداع ، انتهى زمن السذج بلا رجعة ..
الجميع يعلم جيداً ماذا يريد وماذا يفعل .!

موضوعك النقاشي أخي قيم ومهم جداً
بارك الله فيك على طرحه
تحيــــــاتي لك

متشرف بوجودك يالعبقري ... وأكيد منك نتعلم كل جديد

سبق وذكرت في السابق هو موضوع نقاشي في موضوع معين ولا يحتمل أي تكبير أو تحليل خارج الصندوق

لست هنا احدد شخصيات أو انكر على احد أو امارس دور الوصاية في كيف تكون الشخصيات

هو شي موجود في عالمنا الافتراضي ولو سألت الاعضاء جميعاً لتجد ثلاث ارباعهم عانا من هالشي
( الشخصية في النت لطيفه وجميله وعند التعمق تجد شخصاً اخر )

فالمطلوب فقط أبداء الرأي بها

أما عن مجمل كلامك فهو جميل جداً واوافقك الرأي بأن لاوجود للسذج الان .. وكلنا نعرف ماذا نريد من النت ... وأعتقد الجميع يوافق ان النت للتسلية فقط

سعيد جداً لأطلالتك اخوي .. استمتعت جداً

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسافر

لا بالعكس ماهي سلبيه .. انا من وجهة نظري ان البنات يختلفون عن الشباب في هالشي وضروري الحذر
لكن أنتي كـ بنت هل الحذر يشمل من البنات ايضاً

شكراً يالشيخة على تواجدك الجميل

اخوى المسافر انا عن نفسي وبحكم سني وعقلي فلا يهمني انا شخصية واحدة
هنا وبمجتمعنا
ام البنات فاني اشاركك الراي من الحذر من لا يكون هناك علاقة وثقية وان تكون جميع العلاقات سطحية يسودهاالاحترام والود

,












يآآه وقبل كُل شيء
لله دَركُ أيها المُسافِر على هذا المُختار العميق , والعميق جداً
فـ الشد و الجذب الذي بآت بين العالم الإفتراضي الذي اتسعت رقعته و العالم الحقيقي الذي أخذ يتضائل و يتضائل
بآت يحتاج مِنّا لـِ وقفةِ تأمل , و استفسار و حِوارٍ و رُبما صِراعٍ نفسي وَ تحديٍ ...


:




بدايةً و قبل أن استهل في دراسةِ هذهِ العوالم , أرى أن الإنسان يميل بنزعته " أن يُحقق الرضى عن ذاته دوماً "
و لـِ تحقيق الرضى عن الذاتِ أدوات , قد تتطلب علينا السير في العديد من السُبل المُتنوعه عّلنا نكسب هذا الرضى
و نخلق التوازن النفسي في ذواتنـا و التقدير الذي يجعلنا نُحافظ على قرآر ذواتنـا داخل انفسنـا قبل أعين الأخرين
فـ العالم يتعلم , من أجل أن يجد نفسه و يُحافظ على توازنها و يبلغ الرضى عنها
و التاجر يُتاجر , من أجل أن يجد نفسه و يُحافظ على توازنها و يبلغ الرضى عنها
و الطبيب يُطبب , من اجل نفس الغايةِ .. أو لنقل انها الغايه الأُولى التي دفعت بهم جميعاً إلى هذا المسـار إن شئنا الدقه
و تتعدد في ذلك الأمثله دُون ان تنتهي
ما اود أن أصل إليه , ان من طبيعةِ الإنسـان بحثه عن شيء يُفني عُمره فيه , يُشعره بالتقدير عن ذاته و الـرضى


و بين العالم الإفتراضي الذي فيه تحقيق الوجود ( أسهـل ) , لأنه مبني على افتراض
- من خلال كلمه , رأي , صوره , سطر , فديو , موقف بسيط من وراء الشاشات ... الخ -
و العالم الحقيقي الذي فيه تحقيق الوجود ( أصعب ) , لأنه يتطلب مِنّا حقيقة ملموسةِ , محبوكة بالصعاب و المُحاولات العديده
و لـِ أن الإنسان جُبّل على ميله للأسهل دائماً
نجد أن الكثير من الناس أصبح يميـل لـِ هذه العوالم الإفتراضية
لأنها الأسهل و الأخف و الأسرع لـِ يُحقق وجوده و ذاته و قرار نفسهِ المُتزن
لـِ ذلك قد نجد البعض يتفانى العطاء في هذهِ العوالم و يتماجد داخل دوائرها بينما هُو في الحقيقةِ بسيط جداً
هُو يعيش ما يتمنى فعلياً داخل هذهِ العوالم الإفتراضية ... لكنه عيّشٌ مؤقت تُروى فيه حاجته العاطفية لا أكثر
وحسبي ان حاله حال الذي يعيش في الأحلام كُل ليلة , مُستهلكاً فيها نفسه و طاقته و عواطفه
فـ إذا ما عاد للحقيقة , عاد يُكابد ألآم نفسهِ خالِ الوفاض ليس بيدهِ كسرة خُبزة ( لأنه لم يعمل )


هذا السيناريو قد نقع فيه جُلنا , لـِ أنه ليس الا / مُنزلق عاطفي
قد لا نُدركه اليوم ولا الغد ولكن بعد مرور السنين قد نتألم لأجله
فـ تجد انك ترسم لنفسك صورة وهميةً , تسقي فيها كُل عواطفك الخفية التي تزيد من تقديرك لذاتك و رضاها
لكن حين تعود للحقيقه في تعاملاتك مع من حولك , اصدقاء العمل أو جيرانك أو أو أو
تجد انك لم تتقدم خُطوة حقيقةً و ان كُل ذلك التقدير الذي كُنت تبنيه من افتراض بينك و بين الشاشة التي أمامك
كان عباره عن ( وهم ) ألهانا عن حياتنا الحقيقة و أدواتنا الحقيقة و طريقنا الحقيقي


لـِ ذلك انا برأيي أن صاحب الشخصيتين ليس انساناً ذآ وجهين
إنما هُو / انسان واحد تفرق أًصله , فـ أُهدر
فـ جُزء منه اختار ان يعيش الأحـلام ويستلذ بهـا
و الأخـر منه اختار ان يبقى في الأرضِ , نافياً نفسه صامتاً مُستهلكاً متورطاً غارقاً
لا يعلم متى يصحو من حُلمهِ ذاك ..


سائلةً الله أن يحمينا من ذلك المُنزلق العاطفي
و ان يوفقنـآ لـِ الخير في كُل حين


:






المُسافر
رآق لِي هذا الحديث كثيراً .. كثيراً
فقد استعصمت بهِ الكثير من خواطِر الذات و آيآتِ تأمُلاتِي الكثيرة
خشية ان يلتهمني ذلك الطريق فـ يُهدرني ..
شُكراً لك يا قدير

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غلـآهـم

,












يآآه وقبل كُل شيء
لله دَركُ أيها المُسافِر على هذا المُختار العميق , والعميق جداً
فـ الشد و الجذب الذي بآت بين العالم الإفتراضي الذي اتسعت رقعته و العالم الحقيقي الذي أخذ يتضائل و يتضائل
بآت يحتاج مِنّا لـِ وقفةِ تأمل , و استفسار و حِوارٍ و رُبما صِراعٍ نفسي وَ تحديٍ ...


:




بدايةً و قبل أن استهل في دراسةِ هذهِ العوالم , أرى أن الإنسان يميل بنزعته " أن يُحقق الرضى عن ذاته دوماً "
و لـِ تحقيق الرضى عن الذاتِ أدوات , قد تتطلب علينا السير في العديد من السُبل المُتنوعه عّلنا نكسب هذا الرضى
و نخلق التوازن النفسي في ذواتنـا و التقدير الذي يجعلنا نُحافظ على قرآر ذواتنـا داخل انفسنـا قبل أعين الأخرين
فـ العالم يتعلم , من أجل أن يجد نفسه و يُحافظ على توازنها و يبلغ الرضى عنها
و التاجر يُتاجر , من أجل أن يجد نفسه و يُحافظ على توازنها و يبلغ الرضى عنها
و الطبيب يُطبب , من اجل نفس الغايةِ .. أو لنقل انها الغايه الأُولى التي دفعت بهم جميعاً إلى هذا المسـار إن شئنا الدقه
و تتعدد في ذلك الأمثله دُون ان تنتهي
ما اود أن أصل إليه , ان من طبيعةِ الإنسـان بحثه عن شيء يُفني عُمره فيه , يُشعره بالتقدير عن ذاته و الـرضى


و بين العالم الإفتراضي الذي فيه تحقيق الوجود ( أسهـل ) , لأنه مبني على افتراض
- من خلال كلمه , رأي , صوره , سطر , فديو , موقف بسيط من وراء الشاشات ... الخ -
و العالم الحقيقي الذي فيه تحقيق الوجود ( أصعب ) , لأنه يتطلب مِنّا حقيقة ملموسةِ , محبوكة بالصعاب و المُحاولات العديده
و لـِ أن الإنسان جُبّل على ميله للأسهل دائماً
نجد أن الكثير من الناس أصبح يميـل لـِ هذه العوالم الإفتراضية
لأنها الأسهل و الأخف و الأسرع لـِ يُحقق وجوده و ذاته و قرار نفسهِ المُتزن
لـِ ذلك قد نجد البعض يتفانى العطاء في هذهِ العوالم و يتماجد داخل دوائرها بينما هُو في الحقيقةِ بسيط جداً
هُو يعيش ما يتمنى فعلياً داخل هذهِ العوالم الإفتراضية ... لكنه عيّشٌ مؤقت تُروى فيه حاجته العاطفية لا أكثر
وحسبي ان حاله حال الذي يعيش في الأحلام كُل ليلة , مُستهلكاً فيها نفسه و طاقته و عواطفه
فـ إذا ما عاد للحقيقة , عاد يُكابد ألآم نفسهِ خالِ الوفاض ليس بيدهِ كسرة خُبزة ( لأنه لم يعمل )


هذا السيناريو قد نقع فيه جُلنا , لـِ أنه ليس الا / مُنزلق عاطفي
قد لا نُدركه اليوم ولا الغد ولكن بعد مرور السنين قد نتألم لأجله
فـ تجد انك ترسم لنفسك صورة وهميةً , تسقي فيها كُل عواطفك الخفية التي تزيد من تقديرك لذاتك و رضاها
لكن حين تعود للحقيقه في تعاملاتك مع من حولك , اصدقاء العمل أو جيرانك أو أو أو
تجد انك لم تتقدم خُطوة حقيقةً و ان كُل ذلك التقدير الذي كُنت تبنيه من افتراض بينك و بين الشاشة التي أمامك
كان عباره عن ( وهم ) ألهانا عن حياتنا الحقيقة و أدواتنا الحقيقة و طريقنا الحقيقي


لـِ ذلك انا برأيي أن صاحب الشخصيتين ليس انساناً ذآ وجهين
إنما هُو / انسان واحد تفرق أًصله , فـ أُهدر
فـ جُزء منه اختار ان يعيش الأحـلام ويستلذ بهـا
و الأخـر منه اختار ان يبقى في الأرضِ , نافياً نفسه صامتاً مُستهلكاً متورطاً غارقاً
لا يعلم متى يصحو من حُلمهِ ذاك ..


سائلةً الله أن يحمينا من ذلك المُنزلق العاطفي
و ان يوفقنـآ لـِ الخير في كُل حين


:






المُسافر
رآق لِي هذا الحديث كثيراً .. كثيراً
فقد استعصمت بهِ الكثير من خواطِر الذات و آيآتِ تأمُلاتِي الكثيرة
خشية ان يلتهمني ذلك الطريق فـ يُهدرني ..
شُكراً لك يا قدير

الله عليك

شرحتي الموضوع بشكل مقنع وجميل

وجهة نظر تُحترم جداً

غلاهم .. كان لوجودك رونق اخر مختلف

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوري

|











































































































تواجد مُعظمنا في النت لـِ مشاركة أفكاره وحروفه
آراؤه ومُعتقداته ، وليس لـِ التسلية وتضييع الوقت دون طائل
ولذلك أعتقد أن الأغلب يتعامل بـِ شخصيته الحقيقية
فـ كل ما يبدر منه هو نتاج فكره وبيئته ومجتمعه
ولا يستطيع أن ينسلخ من كُلّ ذلك مهما اجتهد ..
وبـِ الطبع ينبغي أن يكون أساس تعامله مع الآخر
الاحترام و الوضوح وحُسن الظن ،
ولا يمنع كُلّ ذلك أحدنا
من أن يتجمل سلوكاً وذوقاً
تماماً كما في حياتنا اليومية ،
لا نكذب بل نُظهر أجمل ما لدينا
دون افتراضات أو سوء نوايا ..

؛

أما بـِ النسبة لـِ تواجد أُناس سيء الخُلق
فـ تلك حقيقة تنسحب حتى على واقعنا وفي كل المجالات ،
نرى المُبتز والسارق والمُجرم وسيء اللفظ والسلوك
وهؤلاء لن تعرفهم حتى تُقابلهم وينالك منهم ( الرذاذ ) ..
نسأل الله السلامة لـِ الجميع ..!

؛

الـ قديم
تقطف من بساتين المعرفة عناقيد الزهر
سَلِمَ فِكرك الوّضّاء ..!

جميل ماخطه قلمك هنا

رغم انك ترين انه من الصعب ان يستطيع الشخص التشكل فكل أناء بما فيه ينضح

وأنها لا تتعدى مجرد تجمل كما في حياتنا العاديه

وجهة نظر احترمها جداً

جوري .. تأكدي بأن عدم رؤية ردك هو خلل مني ... فمثلك لايمكن أن احد يتجاهله ... أعتذر