يقال أن المأمون قال قصيدة وسأل الشاعر أبا نواس عن رأيه رد أبو نواس: “لا أشم فيها رائحة البلاغة“ فأمر بحبسه شهرًا في حظيرة الحمير ،وخرج بعد شهر وعاد لحضور المجلس وبدأ المأمون بإلقاء قصيدة أخرى فقام أبو نواس في منتصفها ليخرج فاستوقفه المأمون: إلى أين؟ قال: إلى الحظيرة يا مولاي
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ همس الروح على المشاركة المفيدة:
صغير يموت
كبير يشفى
مخالط لا يصاب
لا يخرج ولايخالط يصاب
القاعدة الوحيدة
*( ليس لها من دون الله كاشفة )*
فلو أراد الله إهلاك الجميع لأرسل فيروساً نسبة الوفاة منه ١٠٠٪ .
فالله لا يعجزه شيء
لكنه أراد انذاراً ليرى العبد ضعفه .
فكن على عقيدة راسخة إن الله قادر على كل شيء
وأن الكل بقبضته فتضرع إليه
إن من أسباب تأخر إرتفاع بلاء كورونا أن الناس ركنوا إلى أسباب السلامة المادية
فلا حديث لهم إلا عن التباعد ولبس الكمامة ولبس القفازين ونسوا أنه وباء مسلط وبلاء منزل من الله .
إنما يندفع بالتوبة والإنابة ورفع الأكف والضراعة إلى الله عودوا إلى الله وأتقوه
وأكثروا الإستغفار جدا ليكشف الله مابنا وبكم .
*اللهـم ردنا إليــك رداً جميــلاً*
جددوا نياتكم وصححوا إيمانكم وتوكلوا على ربكم 🌹
2 أعضاء قالوا شكراً لـ همس الروح على المشاركة المفيدة: