الله يسعد قلبك يا ماريو
دائماً يسعدني مرورك على قصصي
ويفرحني هذا التواجد الجميل منك
حضورك مميّز في التعليق أو الرمزيات أو القصص
دائماً مبدع ... الله يوفقك ويبارك فيك
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
إن شاء الله نكون معكم بعد رمضان
في حفظٍ من الله ورعايته
رووووعه الاحدااااث يانبض
ممتع كعادتك في السرد
وفي التفاصيل البسيطه
في حياته العسكرية
وماضيه مع اصحابه
ومرتادين مزرعته السابقه
ولكن هل بيرجع لذا كله
او بيصحى ويفوق وينتبه لحياته
واداره املاكه
صراحه رووووعه القصه
وزادت روعتها بجماااال وصفك
يعطيك العافيه على جهودكك
وبانتظار التكمله ان شاءالله
تحياتي لكك
Orchid
مليييون شكر ياعمري على الاهداء
اللي اسعدني ربي يسعدكك
الأخت عيون بيروت ... أسعد الله يومك بكل خير
سأعلّق يا سيدتي على وصفك لثامر بأنه يملك عقلاً غريباً
ولك الحق في ذلك والسبب هو في إختلاف الفكر والرؤيه
وحين نتعلق بالإحتياجات فنحن نتحدث عن أشياء نضعها
أمام أعيننا ولا تفارقنا فلو كانت حاجتنا في المال فنحن
دوماً نبحث عن مصادر جلبه ونستمر حتى نجده ... وحين
تتوفر هذه الإحتياجات فلا نبالي بها ونبحث عن غيرها
لتحقق ما يجعلنا سعداء ... ولأن ثامر قد تحققت كل
إحتياجاته فأصبح ميله معرفة ما الذي يشغل الآخرين
سواءً كانت نفسية أو إحتياجات بدنيه أو ميول نحو الآخر
وهنا تبلور هذا المفهوم في ذهن ثامر ولأنه لا يميل
أو يرغب التعرف على الفتيات فأشكل عليه لماذا الحب
يستهوي الآخرين ولا يستهويه هو .... وما الذي
يشعرون به ويفتقده هو ... وهل حقاً يشعرون
بشيء لم يتذوقه .... ولا أود الإطالة في هذا
الشرح لكن يا سيدتي لكل إنسانٍ عالمه
ولا ينبغي أن نعتقد أن الجميع لم تغيّرهم حياتهم
التي عاشوها وتأثروا بها وهناك من تغيّرت ميولهم
إما بتحقيقها أو فقدانها ... ولا يُلام من لا زال يبحث
عنها رغم السنين التي مرت به
تحتي لك سيدتي
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
إن شاء الله نكون معكم بعد رمضان
في حفظٍ من الله ورعايته