مؤلمٌ . دومًا ما كُنت مؤلِم، تخيّل؟ حتى إنّي في قمةِ الحُب معك كنتُ أجاهد، أُحاول بكامل قلبي أن أتصدد لفحاتِ غيرتك المُفرطة. كنتُ ولأول مرة أشهدُ على تاريخِ رجل يغارُ بهذهِ الطريقة القاسية، الحُب لين.. معكَ كان دائمًا هذا الحُبّ قسوَة. وإنّي حتى الان في مرحلةِ مابعد الحب! أحاول، أُنازِع نفسي، أُناقضني لأكرهك. صعبٌ جدًا وإني حقًا أعجَب! كيف اني قطعتُ كل تلك السُبل التي تُوصِلني لكرهك، وحين أكادُ أن اصل إلى هدفِي فِعلاً، ينبتُ حبك في طريقي من حيثُ لا أعلم..
قلب ، ممتنه لكِ على جمال التصميم
سلمت يمناك ي جميله :ff1 (35):
••
هذه التعاسةُ الرمادّيةُ في عينيك ماسرُّها ؟
وَماذا أستطيعُ أن أفعلَ كي ألوّنَها ؟
العزلة لا تعني الإنقطاع عن الحياة والواقع والناس ولكن
تنظم الوقت في شكل لا يسمح لنا بأن ننغمر في علاقات اجتماعية
قد لا تكون كلها مفيدة، العزلة كفاءة المُؤْتَمَن على نفسه
يكتب العبارة، وينظر إلى السقف ثم يضيف:
أن تكون وحيدًا .. أن تكون قادرًا على أن تكون وحيدًا هو تربية ذاتيَّة.
_ محمود درويش.
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ - وَرد. على المشاركة المفيدة:
وللمرة الاخيرة اقف امام نفسي
واحاول الدفاع عنك
لكنني لم اجد شيئاً واحدًا على الاقل
لم اجد حُجة لك
كانت أفعالك كالقمر في منتصف الشهر
فتحت لك أبواب الاعتذار
لكن العواصف التي ارتكبتها انت
عادت مرة أخرى وأغلقتها
كانت أفعالك المشينة لاتغتفر
أنا ونفسي نقف في تلك المحكمة
انا من احببت ونفسي المجني عليها
وقلبي كان المحامي الذي يقف ورائك
اما عقلي فكان هو القاضي الذي يخلو من المشاعر
عقلي حكم ورفعت الجلسة
لا اعذار بعد اليوم
لا تغافل عن افعالك
ولا مغفرة في قلبي لك
ماعدُت أنا المغفل المُحب
وأنت مازلت الجاهل المتعالي كثير الاخطاء قليل الحياء
لا اعذار بعد اليوم " رُفعت الجلسة "
مَطَرٌ وكلُّ دُروبِنا للوَجد قد تُنسىٰ إذا تُمشىٰ لكنَّهُ الدَّربُ الوحيد إلىٰ عينيك والمُمتَدُّ من قلبيإلىٰ كفَنِ الشّهيد وحتّىٰ صَرخَةِ الإنسانْ ياوَجَعيالمَعجونُ بالخُذلان مهما طافَ بالنّسيان دَربي إلىٰ عينيك لَن يَنسىٰ !