تباً لقلبك إذ أتى يُغويني
ويصبُّ نار الشوق فوق حنيني
يامن وأدتُّ الأمنيات بقربِهِ
وانهال دمعُ وداعِه يكويني
أوَبعدما فنِيَ الهوى و فروعُهُ
الآن عُدت إلى الوفا تدعوني؟
هذا رُفاتُ القلبِ فاقرأ عندهُ
فتك الهوى بالعاشق المسكينِ
ذق من عذاب الصدِّ دهراً إنه
لا حبَّ بعد اليوم قد يُغريني
يافراقها لا بالله الا الصدر ضاق
.......... العيب منك مدري العيب فيناا
ياما تواعدنا على بيض الاوراق
............ مانفترق حتى يتوفى حديناا
حبينا في عفه وفي صدق واخلاق
......... وعيات لا تمشي على مابغيناا
راحت وباقي الحب مابين الاعماق
...... وغنا على الحب الزمن وانتهيناا
أ
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ بندر السديري على المشاركة المفيدة:
راكب اللي عند باب المغادر والقدوم
.... مزنة(ن) جاي(ن) لجنحانها برق ورعد
يوم قصينا التذاكر ووكدنا الختوم
.......... فـ المقاعد كل واحد على رقمه قعد
استلما اللي شلعها على حد النجوم
......... واحد(ن) قلبه مضرا وكفه ما رتعد