إلى أين سأرحل..
منك أو عنك
وكل واجهه وإتجاه
لك هو الدليل
مفترق الطرق
وما من بديل
لساحات تتمركز في تلك النظره
المنتظره
المنتصره
أمام ساحات الحرب
سهام الليل .. تصيب نجمها بـ مقتل
مشاحنات .. دون النطق
صراعات.. تفوق
حدود العقل .. وآهااات المنطق
وما من ردود لإدراكها .. تقنع
تركها عناق الأيادي للأحزان ..مع العمر يمضي
لـ تتغذى الوحده على براءه القصيده
بكل ما فيها من رسوخ للذكريات ..
حاضره الذهن .. خلف الحدود المنسيه ..
وضعها على الهامش
و ليس بـ الأمر لها من بديل .. غير حيره المطر
حين تسكبها دموع .. العيون حنينا
غافيه على .. وسائده الجمر
لملمتها ...بـ عضض الغمض
ليختبئ الحبر المسال عىي الأرق
خريف أوراق
بـ صيغه الود إمضاء ..حين يزهر
مصنوع إبتسامه
نعم .. ما نحن الأن الإ ديوان خرج عن نص القافيه ..
لأننا شققنا فيه سطور الوهم
لـ نفس الحلم الذي ظنناه ياقظ .. الخطى
هو الأخر على الجسد بـ التيه..
قد ..مر بي
و تخطى كما ..ترنمت الحياه
على الروح وتغني .. بـ إرحلي