مرّ رجل من هنــــاااا ب رفقة حرفه وشعوره

شكرا لك ب حجمِ السّماءْ,
ع هذا الظلمْ!!!!


,


احمد

بِربّكِ اَخبرينيِ ,,
مَ الذي رأيتِه !
وَ سائكِ منّــيِ !


,


احمد

الاِستفزازْ وَ مَ اَدراكَ الاِستفزازْ!
ذالكَ الشيءُ يُصيبني بِ الجنونْ,
وَ يجعلنيِ اَكثرَ تهوّراً !


,,


احمد

كنتُ اعملُ ع اَنْ اَبقَـىَ صامتاً,
لكن !!!
هذا لاَ يكفي غالبًـــا,
ربّما عليّ انْ اَتنحّىَ قليلاً,
اَجلسُ هناكَ في المؤخرة,
اَكتمُ شعوريِ البائسْ ,
الذي لا يروقُ لكْ,

كيفَما كان لاَ يروقْ ,

اِلىَ انْ اَحترقَ كليّـــًا !
,,


احمد

حالي سيئ ,
مهما قلت , وفعلت ,
اَبقىَ اناَ السيّء دومَا في نظرك!
,,





احمد

لاَ احدَ يصيبني بِ الجنونِ غيركْ!
ماذا سَ افعل اَنـــاَ,
لِ ترضَـيْ عنيِ ,
هَــاَ اَخبريني بِ ربّكْ ,
هلَ اَصفعُ خدّيِ !
اوْ اَنتفْ لحيتيِ !
اوْ اَشدُّ شعر رأسي وَ صدريِ !
هَ اَخبريني !!!




,


احمد

اَعشقُ تفاصيله المهمله ,
لكنه مزعج احيانـــاً !


,,


احمد

مدركٌُ بِما يكفيِ ,
انكِ لمْ تأتيِ لِ اجليِ,
وذا يؤلمُ قلبي ,
حدّ التعبْ !!!
حدّ التعبْ !!!


,



احمد

وَ كلّما غفَوتُ ,
اِستيقَظ شعور الحنين في داخلي ,
يبدأُ قلبيِ في المناداة عليكْ ,


,,

احمد