حسنًا، أُريد أن أخبرك أنك ما زلت هنا، كل يوم وأنت هنا، في الموسيقى، والمسافات، والاصوات، والشوارع وأنا أمشي، في كل مكان، لستُ أنساك، هكذا أجدك بين إهمالي وركام أيامي، وفي كل تفاصيل غربتي المنسيّة البعيدة، وأعرف أن قلبي يتوق إليك على الدوام .
مَطَرٌ وكلُّ دُروبِنا للوَجد قد تُنسىٰ إذا تُمشىٰ لكنَّهُ الدَّربُ الوحيد إلىٰ عينيك والمُمتَدُّ من قلبيإلىٰ كفَنِ الشّهيد وحتّىٰ صَرخَةِ الإنسانْ ياوَجَعيالمَعجونُ بالخُذلان مهما طافَ بالنّسيان دَربي إلىٰ عينيك لَن يَنسىٰ !
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ بُليِتُ بِك على المشاركة المفيدة: