ل - أَحَدُهُم

اُدركِ تماماً انّكِ عنيدة
ولا جدوىَ من الرجاء
اِلـــىَ هنـــاَ وحسبْ


,,

...

..


أوليسَ في بعضِ الجنونِ صوابٌ؟

حشآ لولآ عشر خصك بهآ ربي عن [ البآقين ]
آبد مآكآن من شآفك تطيح النآس من عينه
. . .

دلع ولين وشقا وخف دم ومخملية [ عين ]
خجل ملح وجمال وصدق هنا للي تحبينه


آعرف ياعمري :ff1 (2-5):

/










جفّ العتابُ على فمي
‏يا أنتَ ..
‏يا رهقًا يسافِرُ في دمي !
‏يا أوّل الآتين في عمري
‏وآخر من يعذبّه انتظاري
‏وانكساري
‏ وازدياد تألّمي ..
‏هذي دروسك لي
‏قرأت فصولها ..
‏رددتها ..
‏وحفظتها ..
‏وبكيتها ..
‏شكرًا لأنّك
‏ياحبيبُ معلّمي .

ماكرهتك ،، بس دعيت ربي وقلت ،، ليتني ماعرفتك

مُخيف وآمن بنفس الوقت

كل ما نسّم من الذكرى : حنين!
رحت ادوّر لي طريق و مفترق؟!.


ورغم ما يملى الفضا من أُكسجين
ليه لامن مر طاريك .. اختنق !

.
اhناا كيف أبدّله من هوُانا وكيف أتوبّ
وطيفك " معَي " في كل حَزة يباريني

فيه فرق بين إني تغيرت عليك
وبين إنك غيرتني عليك بتصرفاتك

/










تعال إليّ بكل ندوبك،
‏وبكل جروحك
‏وبكل آلامك
‏تعال بوحدتك
‏وذنوبك
‏وصمتك، وصراخك أيضاً
‏تعال بنزيف قلبك
‏وعينيك الذابلتين
‏وحدّة مزاجك، وجسدك المثقل
‏تعال بشكواك، وندمك
‏وأحلامك المؤجلة
‏تعال إليّ لطالما أحببتك هكذا
‏وألفتك هكذا