عند الاعترافات تخوننا الكلمات :: اعترافات ::

,

عرفت الرفيق اللي فداني بحال ومال
وعرفت الرفيق اللي عيونه على الصده

.




لَم تَكن يَداك يا ابي متمكنه من المقود
جازفت بكل شيئ لاجلي
لترى تلك البسمه مجددا
صدقني يا عزيزي ان الروح التي كانت ذهبت
لم نعد كما كنا .
لا انا بضحكتي
ولا انت بِ الفخر بي
اَتعلم ما الذي اخافني
بالطبع ليس الموت
فهو حق
لقد خفت عليك و على امي و حسب
متعبه يا ابي من التمثيل
متعبه من خلق الضحكات
خائفه انا تاتي لحظه يعلن بها رحيلكم قبلي
لا اود الخضوع لهذه المحنه صدقني
حافظ عليك
كن بخير
لا تنتظر مني عوده
ولا تنتظر مني الا ان اتنفس
فهذا ما اجيده و حسب




يا رب لا تختبر صبري بهم
كونوا بخير من اجلي
انا بائسه مني جدا
تقبلوني بخيباتي المتعدده
بانكساري و حزني
لا اود اختلاق الفرح
انه لا يناسبني

.

,

صارت صافرات سيارات الإسعاف والإغاثة
بشكل يومي
أمرا عاديا ومألوفا الآن
بعد أن كنا لا نسمعها إلا نادرا

حياتنا قصة معادة
نتبادل فيها الادوار ..

.

حال الشبكة يرفع الضغط
:-ff1 (27):

/


الصمت ..
اِحتواءٌ وفوضىٰ .!

,

أتأرجح

!

اعترف
الحنين للموتى موت آخر نتقاسمه
مع تفاصيلهم المتبقيه في الذاكره.

-
















امي وابي ومادون ذلك هين .

/










"الغائب الاحب لقلبك يعود في سبتمبر "
إسأل كل الذين :
ذبلت قلوبهم
و طواهم اليأس
و استوطنهم العذاب
و ثقبت قلوبهم
سيقولون لك:
لا غائب يعود
"هل سمع العشاق يوماً؟
بأن الحبيب أتى من الرحيل"