مثقل بي أجر من خلفي أحلامي
و أحمل في يدي اليمنى حظي المريض
أعبر بين الجموع منكسا إبتسامتي
و أردد ....أيها العابرون
هذه أشيائي للنسيان
من يأخذني عنها
أو يأخذها عني
مَطَرٌ وكلُّ دُروبِنا للوَجد قد تُنسىٰ إذا تُمشىٰ لكنَّهُ الدَّربُ الوحيد إلىٰ عينيك والمُمتَدُّ من قلبيإلىٰ كفَنِ الشّهيد وحتّىٰ صَرخَةِ الإنسانْ ياوَجَعيالمَعجونُ بالخُذلان مهما طافَ بالنّسيان دَربي إلىٰ عينيك لَن يَنسىٰ !