من داخل .. فراش العُــزله
بوضح النهار كتبت .. وأبدا لها ما تهجدت
لك من العيون مسترق النظر وما طلبت
كانت بقولك الزائفه سحرا .. وما جُبرت
بغير مكتوب بسم الله مجرها ومرساها لبحر التيهه غرقت
ما كنت أنا الكاتبه بالقول .. لكني فعلت
أنفلت من صوتك ..نبره البعاد .. لكنني تجاهلت
حتي لرؤي منامي .. وللأحداث ما أسردت
من منا لفظ الحلم أولا .. أظنني بالعتاب برأت
كان لك من بديل الهويد .. إليها سكنت
وبدلائل النجوم .. ما توجهت ولا تُوجت
فأي وجهه وأنا جاره القمر .. بإرادتي سكنت
ومن بعد أن طال صبر الليل .. سجنت
تلك الدمعه التي بها طالما .. تأثرت
كنت أمام الجميع العنيده مهرتك .. أصبحت
الودوده الأليفه وبحبال الصبر .. تشبست
بكل قوي الوجع بداخلي عليك .. راهنت
وكأنك أخر يد .. في العالم لشئوني أهتممت
بصفاء النيه بطريقك سرت..وعلي نهج كفيك غفيت
كأنها صفحه من حياتي جديده .. قد بدأت
ولكن بكل لجام العناد .. وما أوتيت من قوه.. صفعت
ما سمعت.. ولا بررت .. وهذا عكس ما عليه إتفقت
ألي أنني شعرت وكأنك بركان من الأنتقام .. بحمم التخلي .. و إنفجرت
نعم هي الأنا والمزاجيه مريضه التمرد.. بتغير الفصول .. ومن صراعات وماا واجهت
وبقليل من دواء الإهتمام .. أحتسيت .. فشفيت
بكثير من القرب .. والرعايه حظيت
ولكن كنت .. أول من أشهر في وجهي فأس القطاف فعليه تعجلت
ما كان من إنفلات الثقه .. غير الهروب فحللت
عنك قيدي .. حينما بنعيق السوء عني سمعت
.فصمت ..فأصبحت أخر من بالعشره ..شهدت
طريق اليأس كان ممهدا .. ففارقت
وحدك من عاونت يد القدر ..حينما بي سرت
لوادي الظلمات .. ولقلب المتعافي ما رحمت
فلست أسفه علي من شهد مواطن ضعفي وعالجها بسم الموت
فمن أراد فراقي ... بكل الثبات له عاونت
✍️🖤
وخلاصه الكلام .. أنا ... مريضه ... إهتمام...