أنا يا روح الـبـارحـة راعـنــي حـوت أقـفـيـت عَـنْــهُ وكـنِّــي أقبلت يـمّــه يسبـح مع الجـوزا وتجديـفه سـكوت والـشـمـس فـــي جِـرْيَـانَـهـا ماتهـمّـه لــه زعـنـف بصنـعـا والأخر في بيروت
تتلعثم الايادي قبل اللسان
وصدقا لا أفقه كثيرا بالشعر
والقوافي أو الغوص ببحورة
ولكن
ملم
وقليلآ
بالطلاسم
وفلسفة
المبطن
مابين
السطور
كالأحجيات
المتلألئة
بالمعاني
العميقة