- عشرونَ عاماً منَ البُكاء وأكثَر ~
♣ مدونات الأعضاء الخاصة .. دون مذكراتك ، أهمس بما يجول بداخلك ♣
|
|
15-01-2022
|
#11
|
-
,
اِحْتَاجَ رُوحًا أُخْرَى ي اَللَّهَ لَأَشْعُر بِالْأَشْيَاءِ مُجَدَّدًا ! ،
لَا أُرِيدُ مَالاً وَسَطْحِيَّةً ! ،
طُمَأْنِينَةٌ فَقَطْ تَجْعَلُ أَيَّامِي تَمْضِي بِسَلَامٍ !
~
|
|
|
11 أعضاء قالوا شكراً لـ - مُبهَم. على المشاركة المفيدة:
|
(29-01-2022), (16-01-2022), (06-02-2022), (31-01-2022), (15-01-2022), (20-01-2022), (29-01-2022), (22-01-2022), (27-02-2022), (22-01-2022), (18-01-2022) |
15-01-2022
|
#12
|
-
,
اَللَّامِضِي ، اِنْتِهَاءُ اَلْحَيَاةِ ،
اَلْبَقَاءُ كَبَقَاءِ فَقَطْ دُونَ شُعُورٍ بَعْد اِنْتِهَاءِ عَلَاقَةٍ
هُوَ خُرَافَةٌ سَمِجَةٌ لَا تَنْطَلِي إِلَّا عَلَى اَلْأَغْبِيَاءُ ! ،
خُرَافَةٌ دَائِمًا مَا تَسْتَخْدِمُ ك وَسِيلَةَ ضَغْطٍ لِلتَّعَاطُفِ
وَإِثَارَةِ اَلشَّفَقَةِ ، فَلَا تَهِنُ نَفْسَكَ وَنَفْسَكَ بِتَصْدِيقِ
ذَلِكَ بِمُطْلِقِهِ وَتَكَوَّنَ سَاذِجًا ، كُنَّ مُتَفَرِّدًا وَقَوِيًّ !
~
|
|
|
11 أعضاء قالوا شكراً لـ - مُبهَم. على المشاركة المفيدة:
|
(29-01-2022), (16-01-2022), (06-02-2022), (31-01-2022), (15-01-2022), (20-01-2022), (29-01-2022), (22-01-2022), (27-02-2022), (22-01-2022), (18-01-2022) |
15-01-2022
|
#13
|
-
,
أَشْعُرُ مِنْ خِلَالِ اَلتَّفْكِيرِ ، تِلْكَ لَرُبَّمَا مُعْضِلَة اَلْقَسْوَةِ فِينِي ! ،
وَعَدَمَ قُدْرَتِي عَلَى اَلْحَمَاسِ عُمُومًا !
~
|
|
|
11 أعضاء قالوا شكراً لـ - مُبهَم. على المشاركة المفيدة:
|
(29-01-2022), (16-01-2022), (06-02-2022), (31-01-2022), (15-01-2022), (20-01-2022), (29-01-2022), (22-01-2022), (27-02-2022), (22-01-2022), (18-01-2022) |
15-01-2022
|
#14
|
11 أعضاء قالوا شكراً لـ - مُبهَم. على المشاركة المفيدة:
|
(29-01-2022), (16-01-2022), (06-02-2022), (31-01-2022), (15-01-2022), (20-01-2022), (29-01-2022), (22-01-2022), (27-02-2022), (22-01-2022), (18-01-2022) |
15-01-2022
|
#15
|
-
,
صَبَاحَ اَلْخَيْرِ ؛ وَلَنَا فِي شَمْسِ اَلصَّبَاحِ حَيَاةً !
~
|
|
|
11 أعضاء قالوا شكراً لـ - مُبهَم. على المشاركة المفيدة:
|
(29-01-2022), (16-01-2022), (06-02-2022), (31-01-2022), (15-01-2022), (20-01-2022), (29-01-2022), (15-01-2022), (27-02-2022), (22-01-2022), (18-01-2022) |
22-01-2022
|
#16
|
-
,
أُمْضِي عَبْرُ اَلشَّارِعِ ! ، جَفْنَايَ ثَقِيلَانِ ، قَدَمَايَ مَجْرُورَتَانِ ! ، لَا أَنَامْ ، وَلَا أَعْلَمُ هَلْ
اَلْعَالَمُ مَوْجُودٌ أَمْ لَا ! ، اَلْيَوْمُ أَمْتَلِكُ وَعْيًا ، وَغَدًا قَدْ أَكُون مَجْنُونًا ! ، فَوْضَى مِنْ
اَلسَّمَاءِ اَلْعَدِيمَةِ ، لَقَدْ ضِقْتُ ذَرْعًا بِهَذِهِ اَلسَّمَاءِ اَلْمُزَيَّفَةِ اَلْمُتَفَكِّكَةِ ، وَبِالْأَرْضِ
اَلصَّاخِبَةِ ، وَبِالْبَشَرِ اَللَّامَرِئِيينْ !
~
|
|
|
9 أعضاء قالوا شكراً لـ - مُبهَم. على المشاركة المفيدة:
|
|
22-01-2022
|
#17
|
-
,
وَصَلَتْ مَعَ اَلْمُتَأَخِّرِينَ وَلَكِنَّ دُونُ اِسْمٌ ! ، مَجْهُول بِالنَّظَرِ إِلَى حَيَاتِي ،
أُفَسِّرُ ذَاتِيٍّ عَلَى نَحْوٍ شَرِسٍ ! ، أَتَسَاءَلُ كَيْفَ وَصَلَتْ هُنَا ، أَتَسَاءَلُ
لِمَاذَا أَصْبَحَتْ مَتْرُوكًا كَمُرَكَّبٍ أَخِيرٍ تَمْلَأْهُ اَلثُّقُوبُ لَا يَسْتَطِيعُ إِنْقَاذَ أَحَدٍ !
~
|
|
|
9 أعضاء قالوا شكراً لـ - مُبهَم. على المشاركة المفيدة:
|
|
22-01-2022
|
#18
|
-
,
اَلتَّوَعُّك اَلدَّائِمِ أَنَّنَا أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ نَشْعُرُ بِالْمَوْتِ كُلَّ يَوْمٍ !
~
|
|
|
10 أعضاء قالوا شكراً لـ - مُبهَم. على المشاركة المفيدة:
|
|
30-01-2022
|
#19
|
-
,
أُشَعُر بَحُريقٍ يُلتهَم صَدرِي , وْكُأنِي أُستَطِيعُ رؤْيةَ ألسُنةَ اللهُبَ تُخرجَ مِن صُدرٍي ,
وْكُأنِي أُستُطِيعُ رؤْيتُهَا تُستَعِر دُوْننّ شُعَورٍ بالأُلمَ , دُوْنّ شُعورٍ بالخَوْفِ أوَ الهَلعّ , أطَرافِيَ
تُريَد أنّ تُخرجّ مِن جُسدِي , تَسرِي فُي يُديَّ قَوْةٌ شَيطَانِية تُريدَ تُحطِيمّ كُل شَيءِّ يُحِيطَ بِي !,
أريُدَ الهُروْب أُريدَ الرَحُيلّ حَالاً , الآَنْ وْفُوْراً قُدَمَاي تُجرنِي نَحُو الهُروْبَ ,
أُشُعِر بِالحُزنِ المُغَدِق لكُلَ تَفاصِيَليّ , أشُعِر أنَ عُينَآيّ غُآرِقةً بِماءٍ مُلتهَب , وْلسُآنيَ لا يُحمِل عَلىّ
النُطقَ بِكلمةً !, أُريِد أنَ أُحتَضنّ ثُلجَاً !, أَريِدُ لذُلكَ الحَرِيقّ أنْ يَخُمدّ !, أُريدُ خُمراً يُذهِب عُقليِ !,
أُريدُ سَجّارةَ حَشيُشٍ تَطَيرُ بِي نُحَوْ سُحبٍ بَارِدةً !, أَرِيدُ وْهُماً بَاردَاً يُعصَف بِي !,
أُشعَر أنَ رِئتَايّ تُغليُانْ !, وْقُلبَي يَكّادُ يُذوْب !, إنِي انُظُر إلىَ الأَلسُنِةَ وْقُدَ وْصُلتْ إلىَ مَؤْخِرة رِقُبتيَ
عُنَ طُريقِ وْريَدي التَاجِي !, إنِيَ أرىَ جَسُدِي يُساعَد تُلكّ النِيرانَ عَلىْ التَخلُص مِنَي !,
إنَ وْعِي بَاقِي , وْعُينَايّ لَازَالتّ تَرىْ كُميَةّ ذَلكَ الضّررَ وْهَو يُتصَاعِد ,
إنِي بَاقٍ وْجُسَدِي يَذُوِي !, إنَ تُلكَ الإنَفِعُالاتّ الحَارِقُةَ تُكَادّ تُرىَ لمِنْ هُمَ أمُامِي !,
وْلكُنِي لاَ أكَترثّ !, إنِي أُستَنجِدُ أعَضّائِي أنْ تَقفّ بِجَانِبيّ !, إنِي رُبمَا عَلىّ حَافِة الإنُهِيارَ ,
إنِي غَاضّب !, إنِي أعُوْد أَدّراجِي , نُحَوْ مَايُقاربّ السُنتَينْ !, عِندَمّا كُنتَ مَحُترِقاً ,عِندمّا
كَانتْ حَياتِي مُشتَعلِة بِنُارٍ لا تَخّمد , ليَلاً وْنَهاراً كَانتّ النَيِرانُ لا تُنطَفئْ !,
حُتىَ احتَرقّ كُل شُيءْ يُحيَط بِي سَوْاي !, حَتىّ تَفحُم كُل شُيءَّ جَميلَ , وْتُحَوْل إلىَ
رمَادٍ تَطايَرّ وْأنَا أرىَ !, إنِي أعُوْدَ حُريِقاً لِمنَ حُوْليِ !, إنَ سّمَائِي تَتحِوْل إلىَ سُوادٍ كَئِيبّ
شَيئَاً فَشيءَ !, إنِي أعُوْدَ سَاماً لِمنْ هُمَ حَوْلِي وْبجَانبِي !, كُنتَ صَامِداً وْلازَلتُ صَامِداً أمَام
تُلكّ الحَرائِق !, أمَامّ تَلكَ السُوْداوْيةَ المُقِيتَة !, طَبِيعتِي تُلكّ التِي طُوْرتهَا مِع مُروْر السَنيِنْ
جُعلتَنِي قُوْياً أمَامّ تَلكّ التُنَاقَضاتّ !, قُوْةً سُلبِيةَ !, جَعلتِنيّ أتُقبلَ عَيِشيَ جَثةً لاَ تُشَعر !,
جَعلتِنيّ أبُقىَ حُياً فِي حَينِ أن الَذِي تَحتّم عَليَّ هُو أنْ أمَوْتْ !, أن أَسقُطّ !, أنَ أسَلُك طَريقَ
المُهَزوْميِن وَأعُودّ !, وْلكِني صَرتُ فَرداً مِن ذَلكَ المُوْت !, بُل أنِه جَنّدنِي دُوْن شُعِوْر منِي أنَ
أكُوْن مَوْتاً أنَا بِدوْري !, وْكَان كُّل مَايُدَوْر فِي ذَهنِي أنِي لازَلتُ أقَاتِل تُلكّ الروْحَ المُكَتئِبةَ !,
وْلكنِي كُنتَ خَاسِراً مَهزُوْماً مِنُذ اليُوْم الأوْلَ !, جَعلنِيّ ذَلكّ أهُدمَ وْأكسِرُ وْأحَطِم أروْحَاً
عُدِيدةً دَونّ أنَ أشُعَر !, جَعِلنيّ ذَلكَ مَرِضاً مَعُدياً ليسَ منْ حَولِي يملكوْنَ لهُ مِناعةً أوْ علاَجّ !,
وْأنَا الآنَ أعُوْد كَما كُنتَ !, حَريَّ بِي أنْ أَنهِي حَياتِي دَوْنّ تَفِشِي كُل ذَلكَ مِرةً آخُرىَ !,
حَريَّ بِي أنْ أذَوْي !, الذَويّ كَلمةٌ مَناسِبةً لمِا عُليَّ فَعلهُ الآنْ ! .... إلىْ اللقَآءْ !
/
دُونِتُهَآ سُآبقِاً بُيِنَ عُبقِآتَ الحُبِ هُمِسهَ
سُتبقىَ عُآلقةٍ لآ تُمّحِىَ مِنّ ذُآكَرتِيَ
~
|
|
|
7 أعضاء قالوا شكراً لـ - مُبهَم. على المشاركة المفيدة:
|
|
13-02-2022
|
#20
|
-
,
حِكْمَة اَلنَّهَارِ تَجُرُّنِي نَحْوَ غُرُوبِهَا
وَاعْتَكَفَ فِي زَاوِيَةِ اَلْقَلَقِ . .
يَخْتَلِفُ اَلنَّهَارُ لَدَى بَيْنَ زَمْزَمِيَّة سُهْدِي
وتَأَلْقْ خُيُوطُهَا قُزَحِيَّةَ اَلنَّظَرِ . .
تُصَاحِبُ اِنْفِلَاتَ اَلرُّوحِ عِنْدَ اَلْمَخَاضِ
أَمْوَاجٍ تَتَهَادَى عِنْدَ رِيَاحِ اَلْمَطَرِ . .
وَيُنَادِينِي مَطَرُ اَلْعُيُونِ يَتَحَكَّمُ فِي خُطُوَاتِي رَمْلَ صَوْتِهَا
أَيْ أُثِيرَ يَدِرُّ اَللَّحْنُ أُغْنِيَةً مُسْتَنْفَرَةً . .
تَلْتَهِمُ صُرَاخِي عِنْدَمَا يَحِينُ اَللِّقَاءُ فَوْقَ بَادِيَةٍ اَلْجُنُونِ
~
|
|
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ - مُبهَم. على المشاركة المفيدة:
|
|
الكلمات الدلالية (Tags)
|
لَا, مُخَيِّلَتِي, مُفرِطٌ, أَفْكَارًا, أعانِيه, أنس, أكونهُ, البُكاء, تَعِيثُ, حُرُوفٌ, عاماً, عشرونَ, فيمَا, فضى, وأستَحِقُ, وأكثَر |
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | | |