جيت ركض كالغزال الشارد ... المحور ذا ..سنين ودنين اتمنى اطب ببطنه مالفائدة من خلق الاستفزاز ..صح حظي ماش وانتظروني وسوف يتم اعادة الطرح ...:ff1 (241):الاهم طبيت بطن صفحتك ...وجيت انشد انا ونفسي ..بنصبر حتى لو تم اعاده الموضوع بكبره ..ويتم ازالته وابداله بموضوع ثاني ...معليا .......... زمان كنت اقول الي يستفز خلق الله عشان يكشف اخلاقهم التجارية والي اخلاقه اصلية ...هذا عمره ماعاش لغة التسامح ..عمره ماذاق لين الكلام وحلو الاسلوب
باختصار قبل ماينقشع الموضوع بكبره لغة الاستفزاز عندي اسميها لغة الحمير ...الحمار يوم ينهق لحمار ثاني ...وعارفين انه استفزاز لااكثر يبون يشوف كيف الي استفزوهم صابرين حيونتهم فالحمدلله ربي وهبنا ...شيء ماوهبه لهم ...فشكرا وحمدا يارب انك جعلتنا بنعمة لايدركه من لعب باعصاب خلقك .....:ff1 (146):......
.
.
.اسفة يانبض المشاعر اني شديت حيلي ببطن محورك ....فمعليش لو تحذفونه الاهم طلعت الي ببالي ونثرته وهنا ....
يتم مغادرة انفاس لايستهويها التقليد المجموعة وشكرا
2 أعضاء قالوا شكراً لـ أنفاس لايستهويها التقليد على المشاركة المفيدة:
أولا يا بنت الأجواد أنا أعتذر عن حذف المقال
وأوعدك اليوم أتكلم عن العنوان بصفه شموليه
وكل ما يتعلّق بحدود هذا الطرح
النقطه المهمه يا سيدتي هو أن الغايه من هذا
الطرح هي فقط التي ستتغيّر
وانتظريني بمشيئة الله اليوم ... أكرر إعتذاري
مرة أخرى وسيكون ما أكتبه هنا هو شيء يليق بإهتمامك
من حيث الفكره والأبعاد النفسية والرؤيه والمعالجة
تحيتي وامتناني لك أيتها الأميره
السؤال : ما الفائدة من خلق الإستفزاز
وقبل الحديث عن الفائده علينا
معرفة ما هو الإستفزاز .... بالطبع
الكل يعرف الإستفزاز وهو :
التأثير على الحالة النفسيه إما بالتقليل من
شأنه أو التحريض على فعل لا يرضاه المستفَز
والجميل أن الشريعة الإسلامية إعتبرت الإستفزاز
جريمه يعاقب عليها القانون نظراً لنتائج آثاره
وهنا نتساءل ما الفائدة من خلق الإستفزاز ؟!
الفائدة تكمن في نوايا المستفِز وما يريده من
إستفزازه ورغبته في التأثير على غيره ... وللعلم
ليس كل استفزاز سلبي ..... فالإيجابي (التحريض
تحت مسمى إثارة تفاعل المستفَزّ لكي يقوم
بأشياء لا يود فعلها أو غير قادر على فعلها)
ويسمى التشجيع العنيف لأنستنهاض الهمم
وهو ما نقصده في بداية طرحنا للمقال ...
نرجع للسؤال : ما الفائدة من خلق الإستفزاز
وسنتحدث هنا وبناءً على طلب الأخت:
أنفاس لا يستهويها التقليد وهو الحديث
عن نفسية المبادر بالإستفزاز وليس
المتأثر منه .. وما الذي دعاه لهذا الفعل
وهل من حقه فعل ذلك وهل تتم محاسبته أنه
تم مع سبق الإصرار والترصد لهذا الفعل
وغالباً يكون الحكم على هذا الجرم من باب
النتائج التي يريد الوصول إليها ... وبعيداً عن
الإتهام بالجرم علينا فهم مبررات الحرص على
الإستفزاز والتي من خلالها نحكم على ما يكنه
في صدره من شحن نفسي وهل يقصد به :
الإساءة أم الإيذاء ومن ذلك نحدد كيفية التعامل
معه ومحاسبته بالطريقة المناسبه
تحيتي لك أخت أنفاس وللجميع