من أيقظ تلك الجروح ...... بصدري من حبس الآهات بين ..... أنفاسي مالذي جعلني أجد هموماً بين أمتعة الرحيل ف حين نحمل أقدامنا فوق دروبه ونرحل معه لا نجد أحداً
من أيقظ تلك الجروح ...... بصدري
من حبس الآهات بين ..... أنفاسي
مالذي جعلني أجد هموماً بين أمتعة الرحيل
ف حين نحمل أقدامنا فوق دروبه ونرحل معه
لا نجد أحداً هناك .... ونبقى لوحدنا
نسير على لحظات زمنٍ ثقيل
لا يحمل ..... سوى ذكريات وجراح
فيحملني .... صمتي إليه
لننتهي .... لحروفٍ لا تصل إليهم
ويأسُ حديثٍ حلّ ضيفاً ثقيلاً .... على الشفاه
فتتحدث به عيونٍ أجهدها السهر وشتات رؤيه
لتختزل أحاسيس وجداننا بين أهدابها
وجروح أيقظها ..... أمنيةٌ .... وواقعٌ ... ورحيل
أتعلمين سيدتي .... أن رماد مشاعري نحوك ....
لازال يدفن بداخلي لوعةً ...... تحترق
الله يانبض
الله عليك وعلى جماااال احساسكك
وروعه حروووفك
اللي تلامسس القلب
الحنين للماضي
ولوعه الفراق رسمتها لنا
باجمل وصف
مبببببدع ولاشكك
تسلم يديكك كاتبنا
ولاعدمنا جديدككك
اعجابي والختم و 100 مشاركة وتقيم
Orchid
مليييون شكر ياعمري على الاهداء
اللي اسعدني ربي يسعدكك
الله يرفع قدرك أخت غلا
وكل الشكر والتقدير والإحترام لك سيدتي
هذا التواجد الجميل والمتابعة لمواضيعنا
يضفي جمالاً وحماساً لمزيد من العطاء
الله يوفقك ... كلي إمتنان على هذا الحضور
تحيتي لك سيدتي
أهلاً بسيدة بيروت وعيون لبنان
نعم يا سيدتي فالفراق يضفي على
أجسادنا الوهن فالراحلون لا يكترثون
بعد رحيلهم ماذا كسروا
كل الشكر والتقدير لك أيتها العيون البيروتيه