برغم إعجابي بجمال تعليقك أحي المبدع رحال
إلا أننا قد نقف قي نظراتنا عند حدود الإعجاب
ونرحل بجمال تلك النظرات في عيوننا وقد
نتمادى ونحب من جانب واحد إلا أن محيط الإحتواء
لا يتجاوز الإعجاب خوفاً من تطوّر المرحله ثم
نعود كما بدأنا بسبب أن تلك القلوب ملآى بغيرنا
وأنا في الحقيقه أتوقف عند الإعجاب وما يتجاوز
ذلك أعتقد أنه أقرب للتطفّل للوصول إلى أعمق
من الإعجاب .... وإن تكرر الإعجاب فما باليد حيله
سيتحوّل حتما إلى درجةٍ أعلى ... كل الشكر زالتقدير
أيها الأمير الالأنيق ..... تحيتي لك