🌼🌾... بين اللين والقسوة.. يرتكب الوالدان أخطاء تربوية جسيمة في ردة الفعل على خطأ الابن وبخاصة ذي الشخصية العنيدة ...🌾🌼 🌼... فكيف يؤدب الأب ابنه دون اللجوء للضرب؟ ،،، بين
🌼🌾... بين اللين والقسوة.. يرتكب الوالدان أخطاء تربوية جسيمة في ردة الفعل على خطأ الابن وبخاصة ذي الشخصية العنيدة ...🌾🌼
🌼... فكيف يؤدب الأب ابنه دون اللجوء للضرب؟
،،، بين التربية والعقاب ،،،
🌾🌼العقاب يدمر شخصية الطفل،
ويحدث فجوة في العلاقة بين الوالدين والابن،
🌾🌼 ومشكلة الضرب ليست أنه يوجع، ولكن،، كونه يحطم كرامة الإنسان ،،
🌾🌼الكثير من الآباء يضربون أبناءهم ليتخلصوا من ضغوطهم الشخصية،
،،، ولا يمكن الحديث عن العقاب كوسيلة تربوية ،،،
🌾🌼 هناك مقولات شائعة تفيد بأن الآباء ضُربوا في صغرهم ولا توجد مشكلة إن ضربوا أبناءهم للتأديب، وهذا جهل ،،،
🌾🌼 لأن هذا السلوك التربوي الخاطئ ينشر العنف بالمجتمع،
،، ويتسبب في ارتكاب جرائم كرد فعل على الخلافات البسيطة،
🌾🌼لأن الناس تربوا على مفاهيم خاطئة، وأصبحوا يعيشون وكأنهم في غابة.
🌾🌼 هناك ما هو أشد إيلاما وإيذاءً من الضرب وهو
،،، الإهانة والسب، والابتزاز الوجداني ،،،
،،..وتحميل الأبناء الضغوط والمشاكل النفسية للآباء..،،
🌾🌼وبيّن أن كل خطأ يقوم به الطفل هو سلوك طبيعي تقتضيه مرحلة النمو التي يمر بها الطفل،
🌼🌾وأن الطفل الذي لا يسمع الكلام،
،،، هو نعمة من الله بينما الطفل
“المطيع” قد يواجه مشاكل في المستقبل.
🌾🌼وفسر قوله بأن العناد هو أفضل سلوك يلجأ إليه الطفل
،، ذو الشخصية القوية أمام تعنت أبويه،
🌾🌼 أما الأخطر من هذا أن يضطر الطفل إلى بعض السلوكيات السلبية
.. مثل
. التأتأة،
. والتبول اللاإرادي،
. والكوابيس،
. وقلة النوم،
. وقلة الشهية.
🌾🌼 الطفل العنيد ذو شخصية قوية في المجتمع ولا يمكن لأي أحد أن “يسوقه” ،،،
🌾🌼أما الطفل الذي يتم ترويضه بكل أشكال العقاب يصبح معقدا لينا وقابلا للانقياد في شبابه ،،،
🌾🌼وقد ينضم لأي فكر لأنه أصبح
“مروضاً ” يسمع ويطيع.
🌾🌼وأوصى بأن يكون المربي أقرب
. إلى الطبيب ،،وليس القاضي،،،
. وأقرب إلى المصلح ،،وليس السجان،،،