مالك أيها المساء
كل يوم أتسول فيك الذاكره
وأبقى بشواطىء مغموره بالألم
أتذكر
وأترك الجراح تزفنى نزفاً
وكالغروب كل يوم أنتهى
غدت الذاكره كحبال تجر سفينه غارقه فى عمق محيطات
بينما شىء يتموج فى بطن السماء يعلن ينادى
كفاك يا زهر الرهان ألم نخبرك منذ الزمان
فكرسى الحلم بات معوقاً يقف على ثلاث
أسفله الكثير والكتير لا أدرى أهى بحيرات
أم حقيقه أشتعل الياس فيها
شىء أضحى سراباً فى كبد معدوم الهويه
لا عنوان إليه ولا سائل يجيب
وأن سألت أيها المرهون ما جدوى السؤال
فكل شىء مضى بسلال اللا مبالاه
من يسوق خطاى
لٌدغ ساق الوصول ألى أى لقاء
ونظرت إلى السماء لعل صبايا الغيوم
تفتح لى طريق الحياه
ربما يولد فى أحضانها عهداً بالصدق
ترسله السماء
lshx dgdi Hshx
lshx dgdi Hshx