فيما يلي بعض الأسباب المحتملة للشخير أثناء الحمل. احتقان الأنف: قد تؤدي زيادة مستويات هرمون الأستروجين أثناء الحمل إلى تورم الغشاء المخاطي على طول الممرات الأنفية. يمكن أن يزيد من
فيما يلي بعض الأسباب المحتملة للشخير أثناء الحمل.
احتقان الأنف:
قد تؤدي زيادة مستويات هرمون الأستروجين أثناء الحمل
إلى تورم الغشاء المخاطي على طول الممرات الأنفية.
يمكن أن يزيد من إنتاج المخاط،
مما يؤدي إلى احتقان في تجويف الأنف والشخير في نهاية المطاف.
أيضاً، قد تؤدي زيادة حجم الدم إلى توسيع الأوعية الدموية،
مما يتسبب في تورم الأغشية الأنفية.
وهذا قد يجعل التنفس صعباً وقد يؤدي إلى الشخير.
الإرهاق:
قد تشعرين بالتعب الشديد أثناء الحمل.
قد يؤدي هذا إلى سبات عميق،
قد تفقدين خلاله السيطرة على عضلات الحلق.
تصبح العضلات مسترخية للغاية وقد تعوق المسالك الهوائية،
مما يتسبب في اهتزازات أثناء التنفس، مما يخلق صوت الشخير.
زيادة الوزن:
قد يضيف الوزن المتزايد أثناء الحمل بعض الدهون الإضافية
إلى مناطق العنق والحلق أيضاً.
قد يضغط هذا النسيج الزائد على الشعب الهوائية
ويجعل التنفس صعباً ويسبب الشخير.
توقف التنفس أثناء النوم:
يمكن أن يكون الشخير الصاخب أحد أعراض توقف التنفس أثناء النوم (OSA)
. إنها حالة تتوقف فيها عن التنفس فجأة أثناء النوم،
بسبب انسداد في الشعب الهوائية. لدى OSA أعراض أخرى،
مثل أصوات اللهاث والنعاس أثناء النهار.
نزلات البرد والحساسية:
البرد أو الإنفلونزا أو الحساسية قد تؤدي أيضاً إلى الشخير؛
لأنها تؤدي إلى احتقان الأنف، مما قد يجعل التنفس صعباً.
يمكن أن يكون الشخير أثناء الحمل حالة مؤقتة بسبب التغيرات في الجسم
. ولكن هذا ليس هو الحال دائماً.