ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع


العودة   منتديات انفاس الحب > .ღ اسلاميات ღ > ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩


الحكم البليغة في خطب النبي - صلى الله عليه وسلم- (1)


الحكم البليغة في خطب النبي - صلى الله عليه وسلم- (1)

الحكم البليغة في خطب النبي - صلى الله عليه وسلم- (1) لا شكَّ أن ما اشتملت عليه خطبُ النبي- صلى الله عليه وسلم- من: العلومِ، والفوائدِ الساميةِ، والقواعدِ

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-01-2023
غيمہّ فرٌح متواجد حالياً
Saudi Arabia    
آوسمتي
لوني المفضل Azure
 إنتسابي ♡ » 420
 آشراقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ 7 ساعات (06:06 AM)
موآضيعي » 7529
آبدآعاتي » 506,016
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20730
الاعجابات المُرسلة » 13204
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع valencia
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 11,953
تم شكره 14,283 مرة في 7,731 مشاركة
Q54 الحكم البليغة في خطب النبي - صلى الله عليه وسلم- (1)



الحكم البليغة في خطب النبي - صلى الله عليه وسلم- (1)


لا شكَّ أن ما اشتملت عليه خطبُ النبي- صلى الله عليه وسلم- من: العلومِ، والفوائدِ الساميةِ، والقواعدِ الهامةِ، والوصايا النافعةِ، ما يَنبغِي لكلِّ مسلمٍ معرفتُها والعملُ بها؛ فقد قرَّر فيها النبي- صلى الله عليه وسلم- قواعدَ الإسلامِ، وهَدَم فيها قواعدَ الشركِ والجاهلية، وقرَّر فيها تحريمَ المحرَّمات التي اتفقتِ المِلَلُ على تحريمِها، وهي: الدماءُ، والأموالُ، والأعراضُ.

ووضع فيها أمورَ الجاهليةِ تحت قدميه، ووضَع فيها رِبَا الجاهليةِ كلَّه، وأبطله، وأوصاهم بالنساءِ خيرًا، وذكر الحقَّ الذي لهن وعليهن، وأن الواجب لهن: الرزق، والكسوة بالمعروف- ولم يقدِّر ذلك بتقديرٍ- وأباح للأزواج ضربَهن إذا أَدخَلن إلى بيوتِهن مَن يكرهه أزواجُهن، وأوصى الأمَّة فيها بالاعتصام بكتاب الله، وأخبر أنهم لن يَضِلُّوا ما داموا مُعتَصمِين به، ثم أخبرهم أنهم مسؤولون عنه، واستنطقهم بماذا يقولون، وبماذا يشهَدون، فقالوا: نشهَد أنك بلَّغت، وأدَّيت، ونَصَحت، فرفع أصبعه إلى السماء، واستشهد الله عليهم ثلاث مرات، وأمرهم أن يبلِّغ شاهدُهم غائبَهم، كما خطب الناس يوم النَّحر خطبةً بليغةً، أعلمَهم فيها بحرمةِ يوم النحر، وفضلِه عند الله، وحرمةِ مكة على جميع البلاد، وأمر بأخذ مناسكهم عنه، وقال لعلي: ((لا أَحُجُّ بعد عامي هذا))، وعلَّمهم مناسكهم.

ونَهَى الناسَ أن يرجِعوا بعده كفارًا، يضرب بعضُهم رقابَ بعضٍ، وأمر بالتبليغِ، وأخبر أنه رُبَّ مبلَّغٍ أوعى من سامعٍ.

وقال في خطبته تلك: ((لا يَجْنِي جانٍ إلا على نفسه))، وقال: ((إن الشيطان أَيِسَ أن يُعبد ببلدِكم، ولكن سيكون له طاعةٌ في بعض ما تَحتَقِرون من أعمالكم، فيَرضَى بها)).

وقال: ((اعبدوا ربَّكم، وصلُّوا خَمْسَكم، وصوموا شهرَكم، وأطيعوا أُمَراءَكم؛ تَدْخُلوا جنَّة ربِّكم))، وودَّع حينئذٍ الناسَ، فقالوا: حجَّة الوداع.

كما خطبهم- صلى الله عليه وسلم- أيضًا أوسطَ أيامِ التشريقِ خطبةً عظيمةً بليغةً، بيَّن فيها حرمةَ ذلك اليومِ والشهرِ والبلدِ، وبيَّن حرمةَ الدَّمِ والعِرضِ، التي اتفقتِ المِلَل على حُرمتِها، وحذَّر فيها من الظلم والتعدِّي على المال، وأنه لا يَحِلُّ مالُ امرئٍ مسلمٍ بغيرِ طيبِ نفسٍ منه، وبيَّن- في خطبتِه تلك-أن الزمانَ قد استدار كهيئتِه يومَ خلَق اللهُ السمواتِ والأرض، وأن ربَّهم واحدٌ، وأباهم واحدٌ، وأنه لا فضلَ لعربيٍّ على عجميٍّ، ولا لعجميٍّ على عربيٍّ، ولا لأسودَ على أحمرَ، ولا لأحمرَ على أسودَ، إلا بالتَّقوى.

وهذا نصُّ خُطبته- صلى الله عليه وسلم- يوم عرفة؛ كما في حديث جابرٍ عند مسلم، وأبي داود وغيرهما، رَوَى مسلم في صحيحه عن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين، عن أبيه، عن جابرٍ، في حديث حجة الوداع، قال: حتى إذا زالت الشمس- يعني: يومَ عرفةَ- أمر بالقَصْوَاء فرُحِلَت له، فأتى بطن الوادي، فخطب الناسَ، وقال: ((إن دماءَكم، وأموالَكم حرامٌ عليكم، كحرمةِ يومِكم هذا، في شهرِكم هذا، في بلدِكم هذا.

ألا كلُّ شيءٍ من أمرِ الجاهليةِ تحت قدَميَّ موضوعٌ، ودماء الجاهلية موضوعة، وإن أوَّل دمٍ أضعُ من دمائِنا دمُ ابنِ ربيعةَ بن الحارث، كان مسترْضِعًا في بني سعْد فقتلتْه هُذَيل.

ورِبا الجاهليةِ موضوعٌ، وأوَّل ربًا أضعُ من رِبَانا رِبَا العباسِ بن عبدالمطَّلب؛ فإنه موضوعٌ كلُّه.

فاتقوا الله في النساء؛ فإنكم أخذتموهن بأمانةِ الله، واستحللتم فروجَهن بكلمة الله، ولكم عليهن أن لا يُوطِئْنَ فُرُشَكم أحدًا تَكرَهُونه، فإن فعَلْن فاضرِبوهن ضربًا غير مبرِّح، ولهن عليكم رزقُهن وكسوتُهن بالمعروف.

وقد تركتُ فيكم ما لن تَضْلُّوا بعده- إن اعتصمتم به- كتابَ الله، وأنتم تُسْأَلون عني، فماذا أنتم قائلون؟))، قالوا: نشهَد أنَّك قد بلَّغت، وأدَّيت، ونصحتَ، فقال- بأصبعه السبابة، يرفعها إلى السماء، ويَنكتُها إلى الناس- : ((اللهم اشهد))، ثلاث مرات؛ الحديثَ.

قوله- صلى الله عليه وسلم- : ((إن دماءَكم وأموالكم حرامٌ عليكم، كحرمةِ يومِكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا)): قال النوويُّ: "معناه متأكِّدة التحريمُ شديدتُه، وفي هذا دليلٌ لضرب الأمثال، وإلحاق النظير بالنظير قياسًا"؛ اهـ.

قلتُ: وفيه دليلٌ على احترامِ الأموال كاحترامِ الدماء والأعراض؛ حيث قَرَنها النبي- صلى الله عليه وسلم- بهما، وكما في الحديث الآخر: ((كلُّ المسلمِ على المسلمِ حرامٌ: دمُه، ومالُه، وعِرضُه))، فهذا يؤكِّد حرمةَ المالِ، ويُنزِّلها منزلةَ النفس سواءً بسواء، فلا تُنتَهك، ولا تُستَبدل بأيِّ وسيلةٍ من الوسائل الأخرى التي لم يأذَن بها الله.

وتأكيدًا لحرمة المِلكية الفردية، وتنزيلها منزلةَ النفس والعِرْض؛ رأينا رسول الله- صلى الله عليه وسلم- في الحديث الآخر يَحُثُّ على الاستشهاد في سبيلِها، والدفاع عنها، ويعتبر ذلك شهادةً في سبيل الله، فيقول- صلى الله عليه وسلم-: ((مَن قُتِل دونَ مالِه فهو شهيدٌ، ومَن قُتِل دون عِرْضِه فهو شهيدٌ))، فيؤكِّد حرمةَ المِلكية الفردية مرةً أخرى، ويَزِيدها صيانةً واحترامًا، ويقرِّر مساواتَها للنفسِ والعِرْضِ، ويرغِّب الإنسان على أن يضحِّي بنفسه في سبيلها، إذا أراد إنسانٌ انتهاكَ حرمتِها والاعتداءَ عليها، ويكون بذلك في عداد الشهداء الأبرار.

وهذا واضحٌ في بطلانِ الاشتراكيةِ المَزعُومة أنها من الإسلام، والإسلام منها براءٌ؛ فالإسلام احترَم الملكيةَ الفردية أبلغَ احترامٍ، حيث أَمَر بقطعِ يدِ السَّارِق، متى انتَهَك حرمةَ مالِ الغيرِ بغيرِ حقٍّ ولا شبهةٍ، كما هو مقرَّر في كتب الأحكام، وجميع الأحاديث الواردة في هذا الصدَد تُحَافِظ على حرمةِ الملكية الفرديةِ، وصيانتها من الاقتطاع، أو الانتهاك، فيقول- عليه الصلاة والسلام- في الحديث الثابت في الصحيحين: ((إنما أنا بشرٌ، أقضِي بينكم على نحوِ ما أسمَع، ولعلَّ بعضَكم أَلْحَنُ بحجَّته من بعضٍ، فمَن قضيتُ له بحقِّ أخيه، فإنما أقتَطِع له قطعةً من النارِ، فلْيأخذْها أو لِيَذَرْها)).

وفي الصحيحين أيضًا: ((مَن حَلَف على يمينٍ فاجرةٍ؛ ليَقتَطِع بها مالَ امرئٍ مسلمٍ؛ لَقِي الله، وهو عليه غضبان)).

فيضع- صلى الله عليه وسلم- شتَّى الاحتياطات اللازمة لحماية المِلكية الفردية، وصيانتها من أن تُقتَطَع بمختَلف الطرق، أو يتصل إليها بشتى الأسباب المبنيَّة على ظاهر الأمر دون باطنه، فيجعل حُكمه الصادر منه- صلى الله عليه وسلم- على نحوٍ مما يسمَع، غير مبيحٍ لانتهاكِ حرمةِ ذلك المال باطنًا، فهو ما يزالُ حرامًا على مَن قضى له به، بل هو كقطعةٍ من النار.

كما بيَّن أن اليمينَ الفاجرةَ لاقتطاع مال امرئٍ مسلم سببٌ لغضبِ الله وعقابه.

وفي قوله- صلى الله عليه وسلم- : ((صَلُّوا على صاحبِكم)): دلالةٌ واضحةٌ على احترامِ الملكيةِ الفرديةِ؛ حيث امتنع من الصلاة عليه، لِمَا تحمَّله في ذمتِه من مالِ الغيرِ، فكيف- بعد هذا- يقال بالاشتراكية في الأموال؟ والله- سبحانه وتعالى- فَاضَل بين الناس في عقولِهم وآجالِهم، فكذلك فَاضَل بين أرزاقِهم؛ قال- تعالى- : ﴿ وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ ﴾ [النحل: 71]، وقال- تعالى- : ﴿ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾ [الزخرف: 32].

وامتناع النبي- صلى الله عليه وسلم- من الصلاة على المَدِين، بقوله: ((صَلُّوا على صاحبِكم))، أوضحُ بيانٍ، وأدلُّ دليلٍ على احترامِ أموال الناس، وأن لا اشتراكيةَ لأحدٍ في مالِ الغيرِ.

وفيما تقدَّم من الأحاديث، وما دلَّ عليه القرآن من إضافة الأموالِ إلى أربابِها- دليلٌ على مِلكيتِهم لها، واختصاصهم بها، وأن لا اشتراكيةَ لأحدٍ فيها، قال- تعالى- : ﴿ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ ﴾ [البقرة: 279]، وقال- تعالى- : ﴿ وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ ﴾ [النساء: 5]، وقال- تعالى- : ﴿ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ ﴾ [النساء: 6].

فبهذا يتَّضح بطلانُ هذه الاشتراكيةِ التي دعا إليها الكثيرون من الناس، وزَعَموا أنها من الدِّين، وسمَّوها بالاشتراكية الإسلامية تمويهًا وتضليلاً.

والمساواة بين الناس في المال مما لا سبيل إليه؛ لأنها تمردٌ على النظام السماوي، وخلافٌ لسنة الله، قال- تعالى- : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا ﴾ [النساء: 135]، الآيةَ.

فالآيةُ تدلُّ بعمومِها على مراعاةِ العدل، والمحافظة عليه في: النفس، والأقارب، والأغنياء، والفقراء؛ فلا تَجُوز الشهادةُ على الغنيِّ للفقير لضعفِه، رحمةً به وإحسانًا إليه، ولا على الغني لقوته، بل أمر- تعالى- بالعدلِ، واتِّباع شرعِه في ذلك، فيُشْهَد للغنيِّ على الفقير، وللفقير على الغني، مراعيًا في ذلك الحقَّ والعدل، مؤدِّيًا للشهادة الحقة، فإذا كان الله نهى عن الشهادة للفقير لفقرِه، فكيف بابتزازِ أموال الأغنياء بحجَّة إعطائها الفقراء، ومساواتِهم في ذلك، فهذا خلافُ العدل المأمورِ به في هذه الآية، وخلافٌ لشرعِ الله ودينِه الذي فَاضَل بين الناس، بأن جعل هذا غنيًّا، وهذا فقيرًا، وهذا شريفًا، وهذا وضيعًا، وهذا مَلِكًا، وهذا صُعلوكًا؛ فالله أعلم بمصالح خَلْقِه، وهو الغاية في العدل، فَاوَت بين الناس، وفَاضَل بينهم بما تقتضيه حِكمته وإرادته.

وفي القول بالاشتراكية إبطالٌ لسننِ الله في الزكاة، والميراث، والنفقات؛ لأن القول بها يؤدِّي إلى: عدمِ وجودِ مُزَكٍّ، ووجود أهلٍ لها، وعدمِ وجودِ وارثٍ وموروثٍ، وعدمِ وجودِ مُنفِق ومُنفَق عليه؛ وذلك لاشتراكهم مع غيرهم في المال، وهذا خلافُ سنَّة الله، وخلافُ شرعِه ودينه، وخلافُ نظامِ هذه الحياة.

يتبع،،



hgp;l hgfgdym td o'f hgkfd - wgn hggi ugdi ,sgl- (1) 1 hlgi hgkfn wgd ksHg




hgp;l hgfgdym td o'f hgkfd - wgn hggi ugdi ,sgl- (1) 1 hlgi hgfgdym hgp;l hgkfn o'f wgd ugdi td ksHg ,sgl-




 توقيع : غيمہّ فرٌح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ غيمہّ فرٌح على المشاركة المفيدة:
 (07-01-2023)
 

الكلمات الدلالية (Tags)
1, امله, البليغة, الحكم, النبى, خطب, صلي, عليه, في, نسأل, وسلم-

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رفق النبي صلى الله عليه وسلم - وَرد. ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ 39 09-12-2023 01:28 PM
حرس النبي صلى الله عليه وسلم سمو المشاعر ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ 12 15-11-2023 10:40 PM
حديث: صلى النبي صلى الله عليه وسلم الظهر والعصر والمغرب والعشاء ثم رقد رقدة ʂąɱąя ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ 19 15-11-2023 07:22 PM
شجاعة النبي صلى الله عليه وسلم أبو محمد ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ 31 04-11-2023 12:08 AM
قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم القصة الثانية عشرة - إنه شفيعُنا: صلى الله عليه وس صمت روح ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ 19 24-09-2023 04:07 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 01:42 PM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant