ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع




في رحاب الثقة بالله


في رحاب الثقة بالله

في رحاب الثقة بالله ليست علاقة المؤمن بربه علاقة حسيَّةً كشأن اليهود، ولا نفعية كشأن التجّار؛ إنما هي صلة المخلوق المتصف بالجهل والفقر والعجز - رغم علمه وغناه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 22-12-2022
غيمہّ فرٌح متواجد حالياً
Saudi Arabia    
آوسمتي
لوني المفضل Azure
 إنتسابي ♡ » 420
 آشراقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ 4 ساعات (11:32 PM)
موآضيعي » 7557
آبدآعاتي » 512,014
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20830
الاعجابات المُرسلة » 13275
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع valencia
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 11,998
تم شكره 14,360 مرة في 7,777 مشاركة
Q54 في رحاب الثقة بالله



في رحاب الثقة بالله


ليست علاقة المؤمن بربه علاقة حسيَّةً كشأن اليهود، ولا نفعية كشأن التجّار؛ إنما هي صلة المخلوق المتصف بالجهل والفقر والعجز - رغم علمه وغناه وقوته - بخالقه الذي جمع لذاته العليَّة صفات الجمال والجلال والكمال، واختص بمنتهى العلم والغنى والقدرة، عنده منتهى الرحمة والعدل والمغفرة وهو - بالإضافة إلى كونه الخالقَ الرازق - صاحب الملك الواسع كما أنه صاحب التدبير لكل شيء:
﴿ فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾ [يس: 83].

﴿ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ﴾ [السجدة: 5].

﴿ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴾ [الأنعام: 59].

ومن شأن هذه الصفات أن تورث المؤمن الثقة الكاملة بربه، وهو على وعي تامٍّ بذاته ومُحيطه وظروف الزمان والمكان، يعلم أنه سيكون للصبر ثمرة، وأن الشر لن يمرَّ بلا رادع، وأن الجريمة لن تُفلت من العقاب، فله - سبحانه وتعالى - حكمة في كل شيء، حتى ما نراه بسبب حجاب المعاصرة مكروهًا وسوءًا، له حكمة في المرض والألم والمعاناة والقُبح - فضلاً عن الجمال - والفشل واستفحال الباطل ردحًا من الزمن؛ أي: إن الثقة بالله ليست تغييبًا لوعي الإنسان، ولا هي تحليق به في الخيال أو التاريخ الغابر، إنما هي شعور واعٍ بحجمٍ وقدراتٍ ضخمة يستمدُّه من إيمانه العميق البصير ليَبني الحياة في نفسه ومن حوله، وتشتمل هذه الثقة على عدة معانٍ إيمانية تزكي النفس وتَصقلُها وتمدها بأسباب القوة والتحمُّل والثبات؛ كالتفويض، والتسليم، والتوكُّل، والرضا، وكلها تدور حول اتجاه القلب والعقل إلى الله بالعبودية، وإلى الحياة بالعمل والإنجاز؛ لأنها تورث الطمأنينة والراحة النفسية لاقتناعها الواثق بشمول قدرة الله وعلمه وحكمته ورحمته، وذلك يعني الثقة بوعد الله الذي لا يخلف، ونصره المحتوم للمؤمنين ودفاعه عنهم، وأنه يُملي للظالمين ما شاء له أن يُملي ثم يأخذهم أخذ عزيز مقتدر في الدنيا قبل الآخرة فيخلِّص الناس مِن فراعنة كل زمان ويطوي صفحة المستبدِّين.

وتمتد هذه الثقة أيضًا إلى ما تكفَّل به الله من الرزق لخلقه وضمانه لهم:
﴿ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ ﴾ [الذاريات: 58].

﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا ﴾ [هود: 6]، وقد أكد الضمان بالقَسَم؛ ﴿ وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ * فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ ﴾ [الذاريات: 22، 23].

وهذه حقائق لا تُصلح الفرد فحسب، بل هي منهج إيماني فريد لإصلاح الأمة والبشرية لو أخذت به، فلو اقتنع الناس بهذه الثوابت واستمدوا منها تصوَّرهم للحياة، لتغيرت هذه الحياة، وإنما حجبهم عنها طغيان المادة واستواؤها على النفوس والرؤى والبرامج التعليمية والاجتماعية، فوثق الناس في المادة والأمور المحسوسة، وتغافَلَ أكثرُهم عن الإيمان والقيَم التي تصنع الثقة بالله، أما العارفون فيرون فيها صيدلية تستمد أدويتها المعروضة من كلمة التوحيد والإخلاص فلا يَستعصي عليها مرض، وهي تحرِّر الإنسان من الأغلال ومن جميع العبوديات الباطلة، كما أنها مفتاح للطاقة المكنوزة في داخله، يحس بفضل هذا أنه ليس وحده أمام واقعه الصعب، ولكن تحفُّه العناية الإلهية من كل جانب.

وهذه الثقة بالله صفة ملازمة للمؤمنين في جميع أحوالهم، في حال السعة والضيق والرفاهية والشدة، وتظهر آثارها في واقع المؤمنين وحركتهم وتصرفاتهم في حال الأزمات الخانقة والمنعطفات المحيِّرة، وهي تتراءى في عدد من المواقف البارزة، ذكر القرآن شيئًا منها:
أم موسى عليه السلام: ﴿ وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴾ [القصص: 7].

بادرت المرأة الربانية إلى تنفيذ ما خطر ببالها وأُلقيَ في رُوعها، رغم قسوة مفارقة ابنها الرضيع - من جهة - ورمْيه في البحر أو النهر - من جهة أخرى - وإنه لمن الصعب إقناع أي أمٍّ بمثْل هذا مهما صاحَبَه منِ وعود مستقبلية، لكن ثقتها بالله غلبت التردُّد.

موسى عليه السلام: ﴿ فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ * قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ﴾ [الشعراء: 61، 62].

وهذا موقف آخر عصيب، فالبحر يحول بين الفارِّين من مصر والضفة المقابلة، وعدوهم الذي يطاردهم يوشك أن يلحق بهم، فلم يبقَ بحسب الموازين البشرية أمل في النجاة، لكن نبي الله أنطقته ثقته التامة في ربه، فتجاوز المعايير الأرضية إلى الاعتماد على المقاييس السماوية فلم يخبْ ظنه وجاء الفرَج من حيث لا ينتظر البشر، واستشعار موسى لمعيَّة الله دليل الثقة ومقصدها وعمادها.

ووردت في السنة النبوية وقائع وأخبار مماثِلة:
روى البخاري ومسلم قصة اختباء الرسول صلى الله عليه وسلم وأبي بكر رضي الله عنه في الغار وهما في طريق الهجرة ودنوِّ ملاحقيهم منهما بشكل ينذر بالخطر، وتضايقِ الصديق من ذلك وخوفِه على الرسول والرسالة، فطمأنه بقوله: ((ما ظنُّك باثنين الله ثالثُهما؟!)) وهي عبارة مفعمة بالثقة بالله مهما بدا الظرف بلا مخرج ولا أمل.

وروى البخاري قصة هاجر وقد ترَكها زوجها إبراهيم مع ابنها الرضيع بأرض قفار لا أثر فيها للحياة، وقفل راجعًا وهي تتبعه متعجبة من صنيعه الغريب؛ إذ كيف يُسلم إنسان امرأته وابنه المولود إلى الموت البطيء المحقَّق؟! وعندما التزم الصمت انتبهت إلى السر فسألته: آلله أمرك بهذا؟ فأشار أن نعم، فقالت: إذًا لا يُضيِّعَنا.

أي جرعة من الثقة بالله تشرَّبتها المرأة المؤمنة؟! وأي رصيد من الإيمان اكتسبته لتطمئنَّ إلى خيار يبدو في ميزان الناس عينَ المغامرة المهلكة؟ لكن هل الثقة بالله سوى المُخاطَرة والإقدام والمغامرة التي تقوِّي الذات ولا تدمّرها؛ لأنها تنقلها من التواكل إلى التوكل، وتُشعِرها أنها تستمد قدرتها من قدرة الله وفعلها من فعله، والله هو الفعّال لما يريد.

مثل هذه المعاني جعلت العارف بالله أبا حازم - رحمه الله - يجيب مَن سأله: ما مالُك؟ بقوله: ثقتي بالله، وإياسي مما في أيدي الناس.

والثقة بالله تمنَح الثقة بالنفس فتكون نفسًا رضيَّة إيجابية تتمتع بالحيوية ولا تستسلم أمام الصعاب والعراقيل، بل تحوِّل حتى الإخفاق إلى رصيد من التجربة يجعل صاحبه يصحِّح الأخطاء ويتلمَّس طرقًا أخرى، ولا يعبأ بالمُنتقِدين والمستهزئين، بل يستمر في البذل لإخراج أقصى وأحسن ما يَملكه من قدرات وكفاءات وإمكانات.

وليس هذا الخلُق الكريم من صفات الأفراد وحدهم؛ بل تتَّصف به الأمة - وبالأخص نخبتُها القيادية في مجالات الدعوة والفكر والسياسة والإصلاح - وبغيره لن تكون أهلاً لمهمَّة الشهود الحضاري، فهو يُمكِّنها من التمسُّك بدينها وقرآنها وسنّة نبيِّها وشخصيتها رغم حملات التشكيك والتغريب، وبه تُستسهَل الصعاب في طريق البعث الإيماني ولا تَسحقها التحديات الجسام، خاصة في أزمنة الفتن الداخلية والخارجية، واستفحال الكفْر المتبجِّح والنفاق الجماعي، وانتشار أفكار الهدم والتحريف باسم العقلية النقدية والمَنطق الديكارتي، والتضييق العالمي على التديُّن عامة، وعلى الإسلام وأهله بصفة خاصة، هنا يبرز للعِيان يقين المؤمنين وإيمان الموقنين لترجيح كفَّة الخير والأخلاق، وتحقيق المقاصد والغايات، فالثقة بالله تجعل الأحلام المستحيلة حقيقة، وتفتح لأفراح الغد مجالاً واسعًا لا يتصوَّره من هم أسرى الواقعية المفرطة المنقطعة عن الإيمان.


td vphf hgerm fhggi




td vphf hgerm fhggi fhggi vphf




 توقيع : غيمہّ فرٌح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ غيمہّ فرٌح على المشاركة المفيدة:
 (22-12-2022)
 

الكلمات الدلالية (Tags)
الثقة, بالله, رحاب, في

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
في رحاب سورة الإسراء غيمہّ فرٌح ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 10 27-10-2023 06:29 PM
الثقة بالله وكفى فروله توت ♩ ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 17 28-09-2023 09:11 PM
الثقة بالله...أمر عظيم غفلنا عنه كثيراً رتيــــــل ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 18 25-09-2023 02:15 AM
محاسن الثقة بالله سبحانه وتعالى أسير الشوق ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ 25 24-09-2023 03:35 AM
أطفالنا في رحاب الإسلام - وَرد. ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 28 21-09-2023 01:52 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 04:02 AM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant