ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع




العفو عزة ورفعة


العفو عزة ورفعة

العفو عزة ورفعة ألا ما أحلى مذاق عفو الاقتدار! إن له لطعمًا ألذ من الشهد على شفاه الحلماء، وأثلج في صدورهم من الماء البارد على الظمأ، وأروح لأنفسهم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 23-09-2022
غيمہّ فرٌح متواجد حالياً
Saudi Arabia    
آوسمتي
لوني المفضل Azure
 إنتسابي ♡ » 420
 آشراقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ 15 ساعات (05:32 PM)
موآضيعي » 7602
آبدآعاتي » 518,117
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20958
الاعجابات المُرسلة » 13377
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع valencia
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 12,082
تم شكره 14,451 مرة في 7,830 مشاركة
Q54 العفو عزة ورفعة



العفو عزة ورفعة


ألا ما أحلى مذاق عفو الاقتدار! إن له لطعمًا ألذ من الشهد على شفاه الحلماء، وأثلج في صدورهم من الماء البارد على الظمأ، وأروح لأنفسهم من نسيم الصبا في هجير[1] الصيف.

لقد كان العرب الأولون في جاهليتهم يتفاخرون بالبغي على بعضهم البعض، وبشدة بطشهم بمن أساء إليهم، حتى قال قائلهم:
أَلَا لَا يَجْهَلَنْ أَحَدٌ عَلَيْنَا ♦♦♦ فَنَجْهَلَ فَوْقَ جَهْلِ الجَاهِلِينَا

فأتى الإسلام ليكبح جماح هذا الشرر المتطاير، الذي إن بدأ لا يبقي ولا يذر، ويكفكف غلواء هذه النفوس الطائشة، وغضبها العارم، ليردها إلى القصد والاعتدال، ثم يجذبها ويحببها في فضيلة العفو والإحسان، ويزين لها بعظيم الأجر والمنزلة ما كانت تعده قبل ذلك بلاهة ووضاعة ودنيَّة، قال - صلى الله عليه وسلم -: ((ما زاد اللهُ عبدًا بعفوٍ إلا عزًّا، وما تواضَعَ أحدٌ لله، إلا رفَعَهُ اللهُ))؛ رواه مسلم.

فتغيرت الموازين، وتبدلت المفاهيم، بل اعتبر الإسلام أن العفو عند المقدرة، والصفح عن الزلات من دلائل التقوى، وصدق الإيمان، فقال - تعالى - في محكم آياته: ﴿ وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى ﴾ [البقرة: 237].

خيرٌ لك وكمال:
والإنسان قد يكظم غيظه وربما بقيت في نفسه من حيث لا يعلم إلا الله آثار من حقد وضغينة تغلي بها نفسه، ويفور بها قلبه، فتتحول إلى إحنة تتلهب، وتنتظر الوقت الذي تنفجر فيه وتدمر.

أما المسلم الحق الذي أشربت نفسه الإيمان والتقوى فلا يحقد، ولا يضغن على مسيء أو مخطئ في حقه، بل يتبع كظم غيظه بالصفح والعفو؛ لينال ثواب المحسنين، قال - تعالى -: ﴿ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [آل عمران: 134].

فالرغبة في الانتقام، والانشغال بها ليسا من طباع أولي القلوب العامرة بالإيمان التي تشعر حين تصفح أنها انطلقت في آفاق نورانية، ورفرفت في أجواء ملائكية، وشعرت ببرد السكينة والطمأنينة في صدرها وقلبها، لأنها قهرت هواها ونزغات الشيطان؛ طلبًا لما أعده الله لها في محكم آياته، حين قال: ﴿ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ﴾ [الشورى: 40]؛ أي: من عفا عمن ظلمه، وأصلح بالعفو ما بينه وبين ظالمه فإن الله - سبحانه - يأجره على ذلك، وأبهم الأجر تعظيمًا لشأنه، وتنبيهًا على جلالته، وقد أسنده - سبحانه - إلى نفسه ليكون أبلغ في التعبير عن كثرته وعظمته وفضله، ومن ثمَّ فالمسلم الحق لا يأنف من المسارعة إلى العفو عن أخيه، والتغاضي عن ذلته، ولا يرى في صفْحِه عمن أساء إليه ذلًا يحيق به، أو عارًا يلحقه، أو دنية يخشاها، بل يرى فيه إحسانًا يزيده من الله قربًا، وعملًا يدنيه من الجنة سببًا، قال - تعالى -: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [آل عمران: 133].

أزكى وأطهر:
فهذا زين العابدين بن علي يطلب من خادمه ماء ساخنًا، فيأتيه الغلام بالماء الساخن، وما إن يصل إلى سيده به، حتى يتعثر فيسقط الماء الساخن على جسد سيده، فتؤلمه سخونة الماء، وتظهر علامات الغضب على زين العابدين، فيسرع الغلام الذي تربى في بيت الصلاح والتقوى قائلًا: ﴿ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ ﴾ [آل عمران: 134]، فيقول زين العابدين: كظمت غيظي، فيقول الغلام: ﴿ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ﴾ [آل عمران: 134]، فيقول زين العابدين: عفوت عنك، فيكمل الغلام الآية قائلًا: ﴿ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [آل عمران: 134]، فما يكون من زين العابدين إلا أن يكافئ هذا الغلام الذكي الذي أنجاه من مصيدة الغضب والسخط بكلمات القرآن الندية، وذكَّره بفضائل العفو والإحسان العلية، فقال في رضا وأريحية: اذهب فأنت حر لوجه الله.

وهكذا النفس العظيمة حقًا، كلما حلقت في آفاق الإيمان والكمال اتسع صدرها، وامتد حلمها، وغلب صفحُها غضبَها، فهي تعذر الضعف البشري، وتلتمس الأعذار للمخطئين والمقصرين، فإذا عدا عليها غرٌّ تافه نظرت إليه من قمتها كما ينظر العملاق إلى صبية يلعبون في الطريق وقد يرمونه بالأحجار.

ولأن الصفح والعفو من دلائل العظمة، وعمق الإيمان، فقد كان النبي يعلمهما أصحابه، فقد جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله كم أعفو عن الخادم؟ قال: ((كلَّ يوم سبعين مرة))؛ رواه الترمذي.

إن إيثار العفو على العقاب والتأديب هنا، لا يعني إلا تنقية للقلب من الضغائن، وترك الانشغال بما أسلف الآخرون إليك من سيئات، فهذا الانشغال لا ثمرة له إلا تراكم الحزازات، وطول الشكايات، وقد ذكرت إحدى المجلات، أن أبرز ما يميز الذين يعانون ضغط الدم العصبي هو سرعة انفعالهم، واستجابتهم لدواعي الغيظ.

سموٌّ يتلألأ:
ولقد كان النبي - صلى الله عليه وسلم - مثلًا أعلى في هذا الخلق الكريم، والفضيلة الحسنة، ولو أننا استعرضنا صفحات حياته - صلى الله عليه وسلم - لرأيناها تفيض وتزخر بمواقف العفو والصفح، التي تجعلنا نمتلئ إعجابًا، ونفخر أعظم الفخر بسيرته - صلى الله عليه وسلم - ومنها على سبيل المثال موقفه من زعيم المنافقين عبد الله بن أبي ابن سلول الذي كان يشيع حادثة الإفك حول أم المؤمنين عائشة، ويجرح النبي - صلى الله عليه وسلم - في عرضه، والأعراض كان لها موقع القداسة عند العرب جميعًا حتى قبل الإسلام، إضافة إلى كونه قبل ذلك كان حيّاكا للمؤامرات، متربصًا بالنبي - صلى الله عليه وسلم - وصحبه الدوائر، لا يترك فرصة للنيل من الإسلام ونبيه - صلى الله عليه وسلم - إلا انتهزها، ومع ذلك، وبعد أن أظهر الله براءة عائشة، يأتي ولد هذا المنافق ليطلب منه الصفح عن أبيه فيصفح، ثم يطلب منه قميصه ليكفن أباه به فيعطيه، ثم يطلب من النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يصلي على أبيه ويستغفر له، فيفعل.

كل هذا العفو بعد كل ما صنع بك يا رسول الله، ألا ما أحلمك وأرحب صدرك، وأعظم نفسك يا رسول الله!

فمن منا حدث له معشار ما حدث لنبيه - صلى الله عليه وسلم -؟ فما لنا لا نعفو عن أقرب الناس إلينا أحيانًا؟

مكافأة العفو:
ولعل من المناسب أن نذكر هنا أن أبا بكر أيضًا تعرض لمثل ما تعرض له النبي - صلى الله عليه وسلم - من تعدٍّ على عرضه، والعجيب أن الذي خاض مع المنافقين وآذّى أبا بكر في حديث الإفك هو قريب له كان يعيش على إحسانه، ومع هذا لم يتورع عن إلقاء الكلام في حق السيدة عائشة ابنة أبي بكر، متناسيًا لحق الإسلام وحق القرابة وحق إحسان والدها إليه، وأراد أبو بكر أن يعاقب قريبه أبسط عقاب، حيث حلف ألا ينفق على هذا القريب، وألا ينفعه بنافعة أبدًا.

لم يبارزه أبو بكر بالعداوة، ولم يُعيره بفقره، أو يمنّ عليه بسالف عطائه وإحسانه بعد أن برّأ الله عائشة، ومع ذلك نزلت الآيات لتسمو بأبي بكر فوق سُموه، لأنه أكبر وأفضل من أن تستفزه إساءة أو جهالة، فقال - تعالى -: ﴿ وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [النور: 22].

فما كان من أبي بكر إلا أن عاد إلى النفقة عليه قائلًا: بلى والله، أحب أن يغفر الله لي.

هكذا سارع وبادر أبو بكر إلى العفو بعدما علم أن العفو والإحسان ليس لهما جزاء إلا العفو والإحسان، وكان يرى - رضي الله عنه - أنه في أمس الحاجة إليهما وهو من هو منزلة في الإسلام، ألا ما أعظم نفسك، وما أسمح فؤادك الزَّكيَّ يا أبا بكر!.

لا نتعاتب..ولكن نتغافر:
لذا فقد كان ديدن الصالحين إذا حمل أحدهم للآخر شيئًا في نفسه فقال: تعال نتعاتب. صحح له أخوه القول ونصحه قائلًا: بل تعال نتغافر.

إذ بدلًا من أن نصب الاتهامات، ونكيل اللوم لبعضنا، يحسن بنا أن نلتمس لبعضنا الرحمة والعفو والمغفرة.

وكيف لا يفعلون- وكيف لا نفعل نحن أيضًا - وسيرة نبينا - صلى الله عليه وسلم - تنضح بمواقف العفو والصفح؟! وأشهرها يوم الفتح العظيم حين مكّنه الله من رقاب من آذوه وسعوا لاغتياله، فلما وقف أمامهم قال: ((لا تثريب عليكم اليوم، اذهبوا فأنتم الطُّلَقاء))، هكذا بمنتهى البساطة ينسى الإساءة، ويتجاوز عمن دبروا أبشع المؤامرات لسفك دمه - صلى الله عليه وسلم -، دون شروط، ودون مَنٍّ.

وحين رأى - صلى الله عليه وسلم - عمَّه حمزة وقد بُقرت بطنه، ومُثّل به أشنع تمثيل هو وبعض الصحابة، بكى وغضب وأقسم أن ينتقم ويُمثل بسبعين منهم إن مكّنّه الله منهم، فنزلت الآيات: ﴿ وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ ﴾ [النحل: 126].

فآثر النبي وأصحابه الصبر الجميل، وعفوا عما سلف من تمثيل بقتلاهم، فما كان للمؤمنين أن ينزلقوا إلى تلك الهوة العميقة من جرائم الحقد الأسود، ولا أن يجرهم عدوهم إلى مثل هذه الميادين القذرة من التعامل ولو في الحرب، وهكذا لم يرُدَّ المسلمون الإساءة القبيحة بمثلها وإن كان المسيئون كفارًا، فكيف بنا الآن مع من أخطأوا في حقنا، أو أساءوا إلينا، وربما كانوا أقاربًا أو أحبابًا أو أصدقاء؟

وما أحسن قول الشاعر:
إِذَا كُنْتَ فِي كُلِّ الأُمُورِ مُعَاتِبًا
صَدِيقَكَ لَمْ تَلْقَ الَّذِي لاَ تُعَاتِبُهْ
فَعِشْ وَاحِدًا أَوْ صِلْ أَخَاكَ فَإِنَّهُ
مُقَارِفُ ذَنْبٍ تَارَةً وَمُجَانِبُهْ


وقول الآخر:
وَمَنْ ذَا الَّذِي تُرْضَى سَجَايَاهُ كُلُّها ♦♦♦ كَفَى المَرْءَ نُبْلًا أَنْ تُعَدَّ مَعَايِبُهْ

[1] الهَجير والهاجِرة: اشتدادُ الحَرِّ نصفَ النهار. والتهجيرُ والتَهَجُّر والإهجار: السَّيْر في الهاجِرَة.








hgut, u.m ,vtum ywm




hgut, u.m ,vtum ywm




 توقيع : غيمہّ فرٌح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ غيمہّ فرٌح على المشاركة المفيدة:
 (27-09-2022)
 

الكلمات الدلالية (Tags)
العفو, غصة, ورفعة

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
زهـرة الظـن شروق ❀ انفاس ضفاف حره ❀ 24 26-12-2023 09:59 AM
الابتلاء نعمة ورفعة غيمہّ فرٌح ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 18 29-09-2023 01:18 AM
العفو والتغافل عن الناس ̨اڵــداٰنــہّ ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 27 21-09-2023 06:46 AM
ليّن العفو ! باهت ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ 10 15-09-2023 05:41 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 09:08 AM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ | ❀ الوَمضِات ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant