01-02-2022
|
|
بوح رمادي
مددت يداي ل أنتزع ذلك النبض الحزين
المكلوم بقلبي سواداً الذي يعمي
بصيرة الفرح عن الرؤيا ..
يثقل كّاهل الذكريات المدفونة بأرض الوجد...
في راحتي الفقد!!!
وجدت خيوطاً من الدخان التي
تبحث عن فؤادي منهك تعباً ..
أين أمضي لعالم ترتَاح بة الروح
..
هنا شعرت بغصة حنين يصاحبها
وجع لايستكين..!
..وجراحي في هذا المساء.،
تستيقظ صارخّة وزفرات البكاء
تنهك ذاتي برمادية الشعٌور.!
.
أميري النائم تحت الثرى طويلاً
الغافي في أحضان الارض ..!!
أخبرني كيف أرثيٌك ...؛
ومأقي الدمع ينتحر حزناً على وجنتاي
وقلبي منهك عن آحتمال هذا الحزن العِريق
ورب محمد كنت كريات الدم التي
تختلط باأوردتي
وبصيص النور في أحداقي
هاأنا اليوم آشعر بالغربة تحطمني
وكل مابي يترنحّ وجعاً
:
مصافحّة أوُلى.، بقلمي
- [ ]
f,p vlh]d fkd K>>
f,p vlh]d fkd vlh]d K>>
|