أخوي برازيلي
أسعد الله أيامك بما يسرّك في الدارين
قبل كل شيء أشكرك على هذا التعليق الجميل
والقراءة التفصيلية الرائعه للقصد وأيضاً على ملاحظتك
وأنا الحقيقه أتقبّل كل الملاحظات التي تردني
لأن صاحبها لا يريد سوى مساعدتي في ظهور
القصه على الوجه الذي يليق بها
وكانت ملاحظتك دقيقه ومميزة وحقيقه وواقعيه
وسأخبرك بمبرر ما ذكرت وأرجو تصديقي في ذلك
القرية التي كنت أعيش فيها قبل أن أنتقل للرياض
مجرد ما تضاء إنارة المجلس أو يسمع صوت فيه
مباشرة تكون القهوة عند الباب الداخلي وكان
يعيب على أهل البيت أن ينتظر الضيف حتى يتم
إعداد القهوة ومن هذا الباب جاءت قصتي ...
أنا يا أخوي البرازيلي يسعدني كثيراً من يقرأ
قصصي بمثل ما قرأت أنت القصه وهو يثلج
الصدر ويشعر الكاتب بمدى الإهتمام بجهده
تحيتي ومحبتي وتقديري لك أخي البرازيلي
أسأل الله لك التوفيق والبركة والنجاح والرضى