سمراءُ كالناي في تِهْطالِها خَبَلُ بَرْدِيَّةٌ، في متونِ الليلِ تنسدلُ سمراءُ بيضاءُ، تمشي حِنْطَةً بدمي وتشتهي أن أرى ما يشتهي الرجلُ لكنها امراةٌ، يا لي
سمراءُ كالناي في تِهْطالِها خَبَلُ بَرْدِيَّةٌ، في متونِ الليلِ تنسدلُ سمراءُ بيضاءُ، تمشي حِنْطَةً بدمي وتشتهي أن أرى ما يشتهي الرجلُ لكنها امراةٌ، يا لي ويا لمواويلي، إذا أقبلت أو أقْبَلَ الكَفَلُ والكون يُدْبِرُ مجنوناً ويَغْزِلُها خيطاً أقيحُ لهُ شعراً وأندَمِلُ
سمراءُ كالحزنِ كالحنّاءِ أطبعُها كَفاً على البابِ يبكي، حين أرتحلُ