عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-01-2023
ʂąɱąя غير متواجد حالياً
Iraq     Female
آوسمتي
لوني المفضل Darkgray
 إنتسابي ♡ » 269
 آشراقتي ♡ » Oct 2019
 آخر حضور » 03-08-2023 (03:44 AM)
موآضيعي » 2740
آبدآعاتي » 1,171,401
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التعليم♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
الاعجابات المتلقاة » 5879
الاعجابات المُرسلة » 3072
 التقييم » ʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 4,988
تم شكره 4,151 مرة في 2,480 مشاركة
افتراضي الآية: ﴿ قَالُوا مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا وَلَكِنَّا حُمِّلْنَا..)





الآية: ﴿ قَالُوا مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا وَلَكِنَّا حُمِّلْنَا أَوْزَارًا مِنْ زِينَةِ الْقَوْمِ فَقَذَفْنَاهَا فَكَذَلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُّ ﴾.
السورة ورقم الآية: طه (87).
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالُوا مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا ﴾ باختيارنا ونحن نملك من أمرنا شيئًا؛ ولكن السامري استغوانا؛ وهو معنى قوله: ﴿ وَلَكِنَّا حُمِّلْنَا أَوْزَارًا ﴾ أثقالًا ﴿ مِنْ زِينَةِ الْقَوْمِ ﴾ من حُلي آل فرعون ﴿ فَقَذَفْنَاهَا ﴾ ألقيناها في النار بأمر السامري وذلك أنه قال: اجمعوها وألقوها في النار؛ ليرجع موسى فيرى فيها رأيه ﴿ فَكَذَلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُّ ﴾ ما معه من الحلي في النار وهو قوله: ﴿ فَكَذَلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُّ ﴾.
تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالُوا مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا ﴾، قرأ نافع وأبو جعفر وعاصم: "بملكنا" بفتح الميم، وقرأ حمزة والكسائي بضمِّها، وقرأ الآخرون بكسرها؛ أي: ونحن نملك أمرنا. وقيل: باختيارنا، ومن قرأ بالضم فمعناه: بقدرتنا وسلطاننا، وذلك أن المرء إذا وقع في البلية والفتنة لم يملك نفسه، ﴿ وَلَكِنَّا حُمِّلْنَا ﴾ قرأ أبو عمرو وحمزة والكسائي وأبو بكر ويعقوب: "حملنا" بفتح الحاء، وتخفيف الميم، وقرأ الآخرون بضم الحاء وتشديد الميم؛ أي: جعلونا نحملها وكلفنا حملها. ﴿ أَوْزَارًا مِنْ زِينَةِ الْقَوْمِ ﴾ من حلي قوم فرعون، سمَّاها أوزارًا؛ لأنهم أخذوها على وجه العارية، فلم يردوها، وذلك أن بني إسرائيل كانوا قد استعاروا حليًا من القبط، وكان ذلك معهم حين خرجوا من مصر، وقيل: إن الله تعالى لما أغرق فرعون وقومه نبذ البحر حليهم، فأخذوها فكانت غنيمةً، ولم تكن الغنيمة حلالًا لهم في ذلك الزمان؛ فسمَّاها أوزارًا لذلك، ﴿ فَقَذَفْنَاهَا ﴾ قيل: إن السامري قال لهم: احفروا حفيرةً، فألقوها فيها حتى يرجع موسى.
قال السدي: قال لهم هارون إن تلك غنيمة لا تحل فاحفروا حفيرةً، فألقوها فيها حتى يرجع موسى، فيرى فيها رأيه، ففعلوا.
قوله: ﴿ فَقَذَفْنَاهَا ﴾؛ أي: طرحناها في الحفيرة، ﴿ فَكَذَلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُّ ﴾ ما معه من الحلي فيها، وقال سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما: أوقد هارون نارًا، وقال: اقذفوا ما معكم فيها، فألقوه فيها، ثم ألقى السامري ما كان معه من تربة حافر فرس جبريل، قال قتادة: كان قد أخذ قبضةً من ذلك التراب في عمامته.



hgNdm: ﴿ rQhgE,h lQh HQoXgQtXkQh lQ,XuA]Q;Q fAlQgX;AkQh ,QgQ;Ak~Qh pEl~AgXkQh>>) &# gQh hgH]f pEl~AgXkQh




hgNdm: ﴿ rQhgE,h lQh HQoXgQtXkQh lQ,XuA]Q;Q fAlQgX;AkQh ,QgQ;Ak~Qh pEl~AgXkQh>>) &# ﴿ gQh HQoXgQtXkQh lQ,XuA]Q;Q hgH]f hgNdm: fAlQgX;AkQh pEl~AgXkQh pEl~AgXkQh>>) ,QgQ;Ak~Qh rQhgE,h




 توقيع : ʂąɱąя

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس