16-10-2022
|
#52
|
_ تَبَارك الرحمَن ..
مُبَارك المَليُونيّة عيُون الأنفَاس
شُكرًا لهذهِ الجُهُود الطّيبَة والعَطاء المُتوَاصِل
جَعلهَا المولَى شَاهِدةٌ لكِ لا عَليكِ يارب ..
حضُور مُبهِج وإهتمَام وحِرص دائِم
لا خُلينا منكِ .
سلمتِ شدو على هذهِ التّهنئه .
|
|
|
|