تطلق منصة فيسبوك مجموعة من الأدوات الجديدة لمساعدة
مديري المجموعات في التحكم بالمجتمعات.
وتقدم بعض الأدوات نظرة عامة أكثر وضوحًا على المنشورات والأعضاء، في حين أن
البعض الآخر مصمم لمساعدة المسؤولين على معالجة الخلاف.
وهناك ميزة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تقول فيسبوك إنها يمكن أن تحدد
المحادثات المثيرة للجدل أو غير الصحية التي تحدث في التعليقات.
وتسمى هذه الأداة تنبيهات التعارض، وتقول فيسبوك إنها تختبرها الآن، لذلك
فإن التوافر غير واضح. وهي مشابهة لميزة تنبيهات الكلمات الرئيسية الحالية،
التي تتيح للمشرفين إنشاء تنبيهات مخصصة عندما يستخدم المعلقون كلمات
وعبارات معينة. ولكنها تستخدم نماذج التعلم الآلي لمحاولة اكتشاف أنواع أكثر دقة
من المشاكل.
وبمجرد تنبيه المسؤول، يمكنه اتخاذ إجراء عن طريق حذف التعليقات، أو طرد
المستخدمين من مجموعة، أو تحديد عدد المرات التي يمكن للأفراد التعليق فيها،
أو عدد المرات التي يمكن وضع التعليقات عبر منشورات معينة.
وتستخدم الشركة نماذج التعلم الآلي للنظر في إشارات متعددة مثل وقت الرد
وحجم التعليقات لتحديد ما إذا كان التفاعل بين المستخدمين قد أدى أو قد يؤدي
إلى تفاعلات سلبية.
فيسبوك تساعد في إدارة المجتمعات:
من المفترض أن ميزة تنبيهات التعارض تستخدم أنظمة الذكاء الاصطناعي
المشابهة لتلك التي تنشرها فيسبوك للإبلاغ عن الكلام المسيء عبر الموقع.
وتعتبر هذه الأنواع من النماذج بعيدة كل البعد عن الموثوقية بنسبة 100 في المئة.
وغالبًا ما تنخدع بأشياء بسيطة مثل الفكاهة والسخرية واللغة العامية.
ومع ذلك، يجب أن تكون هذه الأنظمة قادرة على التعرف على الإشارات الأكثر
وضوحًا التي تدل على حدوث جدال.
وتتضمن الأدوات الجديدة الأخرى للمسؤولين التي يتم تقديمها اليوم صفحة
رئيسية جديدة للمسؤول. وتعمل كلوحة معلومات، وتقدم نظرة عامة على
المنشورات والأعضاء والتعليقات التي تم الإبلاغ عنها.
بالإضافة إلى ذلك هناك ميزة الوصول إلى ملخصات الأعضاء الجدد. وتجمع هذه
الميزة نشاط كل عضو في المجموعة، مثل عدد المرات التي قاموا فيها بالنشر
والتعليق، أو عندما تمت إزالة مشاركاتهم أو كتمها في المجموعة.
وهناك أيضًا ميزة مساعدة المسؤول الجديدة للإشراف الآلي على التعليقات.
وتسمح هذه الميزة للمسؤولين بتقييد الأشخاص المسموح لهم بنشر التعليقات
(السماح لهم بحظر المستخدمين المنضمين حديثًا، على سبيل المثال).
بالإضافة إلى ذلك فإنها تساعد في الحد من الرسائل غير المرغوب فيها والعروض
الترويجية عن طريق حظر روابط معينة.
tdsf,; j'gr H],hj []d]m gY]hvm hgl[jluhj o]d[m
tdsf,; j'gr H],hj []d]m gY]hvm hgl[jluhj gY]hvm hgl[jluhj j'gr o]d[m