-
أهلَاً | :-ff1 (8):
صَبَاحَاً مُشرِقَاً بِ ضَوءِ أمَلِ يُبعَثُ مِن فِردَوسُ الجمَاَل عِز الأصَايِل :-ff1 (8):
إنَ فِيّ العُقُول النَيِرَه ذَاتَ الفِكر المُختِلِف يُولَدُ إبدَاعِ لآيُضَاهِيه آخَر
فَ يَنسَابُ نُورَاً إلى أفئِدَةُ المُجَاوِريِن لِ تُصنَعُ بَهجَةة ( حَالَةٌ مِن الإيجَابِيَةة ) ..
هَكَذَا يُغَلَفُ الإحسَانْ كَ هَديَةة ..
تُشرَح فِكرَه !
إمَا أن يَكُونَ الكَيَانُ عِبرَه أو قُدوَه صَالحَه يٌقتَدى بِهَا
وَمَاذَا أجمَل مِن أن يَكُونَ الإنسَانُ ذَاتَ تَأثِير نَبيِلٌ عَلى قُلوبِ مَارَةُ البَشَر
هَكّذَا أنتِي يَا عِز الأصَايِل :-ff1 (8):
هَذِا كَيَانَك الذِي يَصنَعُ بِحَارٌ مِن الأمَل غَدقَاً طَيبَاً نَافعِاً لِ العَابِرين
سَلامٌ لِ قَلبِك الطَاهِر الذِي يَزرَعُ فِينَا حُبَ الخَير
سَلامٌ لِ أصَالَه ومَبَادِى تَأسَسَت بِ ذَواتِك حَتى أصبَحتِي نَجمَه مُضيئَه عَالِيَةُ الأُفُق
شُكرَاً لَكِ عَدَد مَ أنعَمَ الله مِن نِعَم للبَشرِيه
شُكراً وَلاتَفِي وَقَدّ أرسَلنَا لِ رَبِ السَمَاوَاتِ رَسائِلٌ غَيبِيَه بأن يُحَقق مُنَاكِ وَيُبَارك فِيّ أوقَاتِك
عَن المُحتَوى | :-ff1 (8):
لآيَعلَمُ حَقيقَةة الجمَالِ وَالجُهود سِوى المُتَعمِق بِ تَوَجُهِك وإبدَاعِك
رَائِعَةة بِ كُل تَفَاصِيل المُحتَوى
أنَاقَه وَتألُق غَير مُستَغرب مِن أُستَاذتنَا فِيّ مَجال التَصميم
ذُهِلت وَذُهِلت وَذُهلِت تَبارَك مَن وَهبِك ريشَه إبدَاعِيه تَليقُ بِ جمَالِك
يعطيك العَافِيه وَرَعَاكِ الله أُخت قَلبِي .
عَن وَهَج | :-ff1 (8):
إبتسَامَه عَميقَةة مِن أعمَقُ نُقطَه بِ قَلبِي عِندَ ذِكرهَا
وِمَن يَقُول بأنَنَا ثُنَائِي فَقدّ خَانَتهُ الحُروف
بَل أنَنَا قَلبَينِ بِ جَسدٌ وَاحِد قَدّ جَمعنَا الله لِ نَكُون يَدِ وَاحِده لِ نَشر رِسَالةُ مَقصَدٍ لِ الوُجودّ
ثُم أنَنِي وَاللهِ أحبهَا حُبَاً جَمَا يَليقُ بِ شَخصَهَا الكَريِم ثُم أنَنِي فِي كُلَ يَومِ أُذهَل
مِن مَاتَحتَويَه مِن صِفَاتِ يَتمَنى المَرء أن يمتَلِكهَا لِ يَعيشَ رَضِيَاً
هَيَا جَنتِي وَسَعَادَتِي وَبسمَتِي وَتَوهُجِي ضَيَائَاً يُنِيرُ مَ تَبقَى مِن سَرَابْ
وَأنَنِي أستَدِلُ بِ وصفِهَا كَمَا قَال الشَاعِرُ البَغَوِي عَن مَحبُوبَتِه : :-ff1 (8):
وَفِيكِ مِنَ الجَمَالِ دَلالُُ طِفلٍ
وَحِيدٍ بَعدَ عُقمِ الوَالدِينِ
وَفِيكِ مِنَ الجَلالِ مَشِيبٌ
شَيخٌ تَوَضأ بِ الدُموعِ لِ رَكعَتينِ
وَفِيكِ مِنَ السَلامِ هُدوءُ أمٍ
لِ طِفلٍ نَامَ بَينَ الرَضعَتينِ
خَتَمتُ بِكِ القَصيدَه فأقرئينِي
كِ بِسمِ اللهِ بَينَ السُورتَينِ .
هَذهِ مَحبُوبَتِي وِسِرُ سَعَادَتِي وَنعمَتِي العَظيمَةة التِي وَهبنِي إيَاهَا العَظيمُ سُبحَانَه
وَعَن قَلمهَا المُمَيَز | فإنهَا تَمَيَزت فِي كلِ أمرٍ تَرغَبُه إلا الجَهَالِه
خُلقَت لِ تَنثُر الإبدَاع وَتَرسُمُ طَريقَاُ مُختلفَا مَليئَاً بِ المَسِرَات
هَذِه مَحبُوبَتِي الحَنُونَه اللطِيفَةة التِي تَعلَمٌ جَيدَاً مَكَارِم الأخلآق
أحبِك وَهج الله لآيحرمنِي مِنك . :-ff1 (8):
تَقييم وَنُجوم وَكُل الودّ عَزنَا الغَاليِةة
وَلِ كُل شَخص مَرَ هُنَا بَاقَةة وَردّ عَطِره ..
غُربَةة | :-ff1 (8):
.
.
.