/
؛
بِسم الله العَزِيز الحَكِيم .،
الذِي علَمناَ سُبحانَة بِـ/ أَنَ فِي الشُكرِ زِيادةٍ لناَ وَ نعيِم .،
شُكراً لِـ/ الخالِقِ الوآهِب علَى تَمامِ شَهرِ رمضاَنَ الفَضِيل لآ فاقدِين ولآ مَفقُودِين .،
وَ شُكراً عَظِيمةٍ لِـ/ العَظِيمِ الرآزِق بِـ/ أَنَ أَعاد عليناَ الفِطرَ كَـ/ باقِي أَيامِ السَنة بَل أَن فِي إعلآنِةِ عِيداً لِـ/ المُسلمِينَ أجمَع .،
الأحبةِ الكِرآم : أَعضاءاً وَ إدآرة "
السلآم عليِكم وَ مِن الله الرحمةِ وَ الكرآمةِ وَ البركاَت .،
لَستُ بِـ/ دآعيَة ولآ بِـ/ وآعِظاً ولآ خَطِيباً ولآ حَتى بِـ/ أَفضلِكُم دِيناً وَ لكن مِن قَولةِ تَعالى ( ذَلِك وَ مَن يُعظِمُ شَعائِرَ الله فإِنهاَ مِن تَقوى القُلوب ) صَدق الله العَظِيم .،
الله غَنِيٌ عَن عَبادِة وَ حَقَ عليناَ أَحبتِي تَعظِيمُ شَرآئِعِة .،
لذآ ماَكان فِي مُقدمتِي هَذة إلأَ الجُزءَ اليسيِر في قلبِ كُلِ مُسلِم لآ قَلب آبرِيل فَقط .!
فَـ/ لم إبتدِع شَيئاً تِلقاَء نَفسِي وَ لم أَاخُذ بِـ/ زِمامِ الأمر كماَ أردت .،
علماً بِـ/ أَنَني كُلماَ حاَولتُ تَجنُب الظِهور أَجدنِي مُذكِراً لماَ قَد يُنسَى وَ كانَ مُهِماً لآبُد أَن يُذكر .،
تَماماً كَـ/ الشَوقُ الذِي يُعلِمُناَ كَيفَ نلتقِي دُونَ مَوعِد .!
الإحبةِ جَمِيعاً "
لآ يَخفَى عليِكُم بِـ/ أَنَ الوآقِعُ هُوَ المُتأصِلُ فِي حياتِناَ اليَومِية وَ علَى أَثرِ ذلِك الجمِيعُ كماَ تعلمُون إدآرةٍ وَ أعضاَء فِي هَذآ العِيدِ مُنشِغل .،
ليَس إكتفاءاً بِـ/ كونِةِ عُذراً عاَماً وَهُو كَذلِك بل أُوجِهُة خاَصةً لكُم ( أَعضائُناَ الأَعزآء ) نَيابةً عَنِ الإدآرة وَ أَنا أَقلُ من يُمثِلُهم ( عُذراً علَى التَقصِير ) حَدثَ فِي أَيامٍ فاَضِلة ماَزآلت حَتى اللحظَة لآ حَولَ لناَ فيِهاَ ولآ قُوة .،
إضافةً علَى باَدئَ طَريقَ الأَنفاَس لَسناَ مِنَ نُقطةِ البدآية بَِـ/ بعيِد وَ هاَ نَحنُ وَ إياكُم بِـ/ فضلٍ مِن الله ثُمَ بِـ/ جِهودِكُم أَنتُم أولاً ثُمَ نحنُ مِن بَعدِكُم نُدِيرُ الدِفةِ نَحو ( الأَلفُ مِيل ) بإِذنِ الله .،
ناَيٌ بِـ/ ناَي وَ عَزفُ الأَنفاسِ وآحد .!
وَ أُخرىَ أَعتذِر علَى تَقدِيمَ نفسِي مُهنِئاً لكُم بِـ/ أَنفاسِ الإدآرة فَـ/ لَستُ مُؤهلاً بَعد وَ ليسَ صَوتِي صَوتَ الإدآرة إلأَ أَن تَهنئِةِ الأنفاَس لِـ/ الأَنفاسِ تأخُرت .،
وَ قد يكُون ذلِك منِي حَساً إدآرياً أو رُبماَ الإفلآتُ مِن العقوبةِ وَ كسبِ الرِضاَء فَقد غِبتُ بِماَ يكفِي لِـ/ أَن تَتعلمَ مُديرتُناَ خفُوق ( فَن المُلآكمَة ) ههههـ آمل مِنهاَ عَفوِي أولاً .،
وَ أَيضاً نأملُ فِي المزِيدَ مِنَ سَخائِهِاَ كماَ تَعودناَةُ مِن شَخصِهاَ أَن تُهدِي كُلُ نَفسٍ هُناَ يرتبِطُ بِـ/ جُزيئاَتِ أَنفاسِناَ ماَ يستحِقُ مِن عَطاَء فَـ/ حتماً الكُلُ يَستحِق .،
أَنفاَس الحُب : إدآرةً وَ أَعضاَء "
هَذآ العِيدُ يُشبِهةُ نَقائِكُم .،
وَ بِكُم عِيدُ الأَنفاسِ أَفرآحٌ لآ تُمَّل .،
وَ أَيضاً بِكُم أَجمَل فِي حَضرةِ أَولَ عِيدٍ يَجمعُناَ .،
بِـ/ ذآتِ اللهفةِ وَ ذآتَ الولَة وَ ذآتُ الحُب الذِي يُنتظِر .،
أَهلاً مِن قَبلُ وَ بعد وَمن أَتى بِةِ العِيدُ في أولُ عِيدٍ لناَ .،
وَ لِـ/ الجمِيعُ هُناَ ( القَلبُ وَ الضَوءُ وَ المَكانْ ) "
كُلُ عامٍ وَ أَنتُم لِـ/ الأَنفاَسِ عِيد .
’,
وَ الرب كَتبتُةُ بِـ/ عُجاَلة فَـ/ عُذراً لِـ/ طُهرِكُم إن أَخطأَت .،
أَنفاسِكُم بِـ/ الحُبِ أَجمل .!
بِـ/ قلم / آبرِيل +
/
؛
HQkthsA;El fAJL hgpEfA HQ[lg >! fAJ or
HQkthsA;El fAJL hgpEfA HQ[lg >! HQkthsA;El hgpEfA