عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 18-05-2023
أشواق غير متواجد حالياً
    Female
آوسمتي
لوني المفضل Lightyellow
 إنتسابي ♡ » 909
 آشراقتي ♡ » Oct 2021
 آخر حضور » منذ أسبوع واحد (12:20 PM)
موآضيعي » 978
آبدآعاتي » 295,675
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » اشواق
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 💛
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 4589
الاعجابات المُرسلة » 2378
 التقييم » أشواق has a reputation beyond reputeأشواق has a reputation beyond reputeأشواق has a reputation beyond reputeأشواق has a reputation beyond reputeأشواق has a reputation beyond reputeأشواق has a reputation beyond reputeأشواق has a reputation beyond reputeأشواق has a reputation beyond reputeأشواق has a reputation beyond reputeأشواق has a reputation beyond reputeأشواق has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   water
قناتك rotana
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 2,891
تم شكره 1,826 مرة في 1,047 مشاركة
Q54 مكان حدوث البناء الضوئي داخل الخلية



مكان حدوث البناء الضوئي داخل الخلية

البلاستيدات الخضراء أو ما تسمى بالأصباغ.

تعتمد النباتات في حياتها على عملية البناء الضوئي للحصول على الطاقة، فهي تحصل على طاقة ضوء الشمس نهاراً وتحول غاز ثاني أكسيد الكربون والماء إلى سكريات وأكسجين، وقد وضع العلماء الميكروسكوب على هذه العملية ليعرفوا أن مكان حدوث البناء الضوئي داخل الخلية في البلاستيدات الخضراء أو بمصطلح آخر (الأصباغ).

تكوين البلاستيدات الخضراء
غلاف خارجي.
غلاف داخلي.
منطقة الجرانا.
منطقة السدى.

أغلفة البلاستيدات الخضراء: عثر العلماء على البلاستيدات الخضراء في هيئة جسم بيضاوي محدب الوجهين داخل الطبقة المتوسطة للخلية النباتية بأوراق النباتات وكذلك وجدوا عدد ليس بكبير في السيقان وتحديداً داخل الأنسجة البرنشيمية، ويبلغ حجمها ما يقرب من 4-6 ميكرومتر وقطرها 1-3 ميكرومتر.

وتتشابه أغشية البلاستيدات الخضراء مع أغشية الميتوكندريا (خلية عضية مسئولة عن إنتاج الطاقة)؛ فكل واحدة منهما يلفها غشاءانكما يأتي:

الغلاف الخارجي: معدل نفاذيته أكبر للجزيئات العضوية.

الغلاف الداخلي: معدل نفاذه لتلك الجزيئات أقل؛ فهو يحتوي على بروتينات النقل، ويصل سمك هذان الغلافان معاً إلى 10 نانومتر تقريباً.

منطقة الجرانا: توجد داخل البلاستيدات الخضراء منطقة تسمى (الجرانا) ومفردها (جرانوم)، وتطلق بعض الكتب العلمية لفظ غشاءً داخلياً ثالثاً للبلاستيدات الخضراء على منطقة الجرانا، التي تتشكل في هيئة أقراص متراصة تسمى (الثايلاكويدات أو الصفائح) ويبلغ عددها 15 قرصاً أو أكثر قليلاً في كل جرانوم.

وهي المسئولة الرئيسية عن عملية تجميع الطاقة الضوئية من الشمس لتحويلها إلى طاقة كيميائية، وذلك لتواجد عدة أصباغ أهمها صبغة (الكلوروفيل) الصبغة الخضراء التي تساهم في عملية التمثيل الضوئي.

منطقة السدى: منطقة الستروما أو كما قولنا عليها سابقاً منطقة السدى؛ فهي المنطقة التي تحوي الجرانا، ويوجد بها سائل بلا لون، قلوي، مائي، غني بالبروتين، والإنزيمات، والحمض النووي، والريبوزومات .




التطور الجيني للبلاستيدات الخضراء
تنحدر البلاستيدات الخضراء من عائلة البروبلاستيدات، مثلها مثل الكروموبلاستيدات، والبلاستيدات البيضاء، وغيرهم، وقد أجرى العلماء عدة أبحاث حول التطور الجيني للبلاستيدات الخضراء لمعرفة أصلها وتكوينها، ليصلوا باستنتاجاتهم إلى أن تلك العضيات كانت في الأصل بدائيات نوى (بكتيريا زرقاء) نظراً لوجود الحمض النووي (cpDNA) خارج النواة، الذي يعمل على البناء الضوئي وكذلك علميات النسخ والنقل للأشرطة الجينية (RNA).

وهذا يعني أن هذا النوع من البلاستيدات شبه مستقل مثل الميتوكندريا، يُعتقد أن البلاستيدات الخضراء قد تطورت من بكتيريا كانت تعيش في السابق بحرية. [2] [3]

وظيفة البلاستيدات الخضراء
لها دور رئيسي في عملية البناء الضوئي، إذ تعمل على تصنيع الأصباغ المستخدمة في تصنيع الغذاء لجميع النباتات الخضراء مثل (صبغة الكلوروفيل والكاروتينات).
إضفاء اللون الأخضر على النباتات نتيجة تخليق صبغة الكلوروفيل.
تحويل غاز ثاني أكسيد الكربون إلى كربوهيدرات وسكرايات أثناء دورة كالفين (التفاعل المظلم لعملية التمثيل الضوئي).
تقليل نسبة الكبريت والنيتروجين.
إنتاج المركب NADPH وغاز الأكسجين من خلال التحلل الضوئي للماء.
إنتاج مركب ATP (أدينوسين ثلاثي الفوسفات) من خلال عملية التمثيل الضوئي.
تستشعر الضغوط البيئية وتخلق مجموعة من المركبات النشطة بيولوجياً، وتصنع كذلك هرومونات نباتية، وتتواصل مع النواة من خلال إشارات رجعية من البلاستيد إلى النواة لتحمي النبات من تلك الضغوط وتساعده على التأقلم.
تشارك في تصنيع بعض المركبات العضوية الهامة للخلايا الأخرى لإتمام عملية التمثيل الغذائي؛ مثل: الأحماض الدهنية، والمستقبلات الثانوية، والأيزوبرينويدات، ورباعي بيرول، والأحماض الأمينية، البيورينات، والبيريميدين، وكذلك البنتوز الضروري لتراكم الأحماض النووية.
مراحل التمثيل االغذائي
المرحلة الأولى.
المرحلة الثانية.
البلاستيدات الخضراء هي جزء من الخلايا النباتية والطحالب التي لها دور مهم في عملية التمثيل الضوئي، وهي عملية تحويل الطاقة الضوئية إلى طاقة مخزنةفي هيئة سكر وجزيئات عضوية أخرى يستخدمها النبات أو الطحالب كغذاء، إذ يتكون التمثيل الضوئي من مرحلتين.

المرحلة الأولى: تحدث التفاعلات المعتمدة على الضوء، وتلتقط هذه التفاعلات ضوء الشمس من خلال صبغتي الكلوروفيل والكاروتينات لتكوين أدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP – عملة الطاقة في الخلية)، وفوسفات نيكوتيناميد الأدينين ثنائي النوكليوتيد (NADPH) الذي يحمل الإلكترونات.

المرحلة الثانية: فتتكون من تفاعلات الضوء المستقلة، والمعروفة أيضاً باسم (دورة كالفين)، وفي دورة كالفين تحول الإلكترونات التي يحملها NADPH ثاني أكسيد الكربون غير العضوي إلى جزيء عضوي على شكل كربوهيدرات، وهي عملية تُعرف باسم (تثبيت ثاني أكسيد الكربون)، إذ يمكن تخزين الكربوهيدرات والجزيئات العضوية الأخرى واستخدامها في وقت لاحق للحصول على الطاقة.


l;hk p],e hgfkhx hgq,zd ]hog hgogdm l;h, hgpgdf dokm




l;hk p],e hgfkhx hgq,zd ]hog hgogdm l;h, hgfkhx hgpgdf hgq,zd ]hog dokm




 توقيع : أشواق

.
.

الحبيبـ " قلب" ـة ، حبـي لكِ ماله حدود

رد مع اقتباس