تصدقين يا أخت سميّه
اليوم لنا مناسبتين .... رائعه وربما أكثر
الأولى اليوم الوطني 92 للمملكه
والثاني هذه الطلّة الجميله التي أكرمتيني بها
من زمان يا بنت الأجواد ما تباركت مقالاتي في
غياب مثل هذا التواجد البهيّ الله يرفع قدرك
بكل أمانه فاقد رمزيتك من زماااااان
الله لا يعيد مثل هالغيبه
ترى حضورك يشجعنا على مزيد من العطاء
يقول المثل : من طوّل الغيبات جبنا الغنايم
نمشّي هالمثل علشان هالحضور
الله يوفقك ويسعدك .... شكراً لك