01-11-2020
|
#516
|
/
494
إلى أين ستقذفني رياحك ؟
إلى أي شاطئ مجهول ؟
لكنني كالطفل
لن أفلت الخيط
وسأظل أركض بطائرة الحلم الورقية
وسأظل ألاحق ظلال كلماتك !..
.
.
أيها الغريب !
حين أفكر بكل ما كان بيننا
أحار
هل علي أن أشكرك ؟
أم أن أغفر لك ؟ .
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ بُليِتُ بِك على المشاركة المفيدة:
|
|
|