مَاضينا الذِّي لم توقفه يوم نُقطة
فَي اخر سَطر
بات صَداه يَنضب مع أوّل نَظرةٍ
مغمضة الحَس
يرتد في كَياني صَدى تَلك الذَكريات
وَقعها يَحدث مُجدداً اَمام عَيني لأرد :
انا بخير .. فقط "
أعرفُكَ جَيداا
مِثلكَ لا يبرح بطرًا و لآ شَططاً
وَ إن اتيت رميتَ بالدّهشةِ جُلّنا
و بعثرتَ آخرين بينَ النون وَاخر الجنون
فلا تَجزع إن صَفّقنا يوما
لِمدامع عَروس
و إنّي مُذ وجدتُكَ اَسرفت في تَخيلي
فأقرأ منكَ ما تيسر و أستريحُ فيكَ إذا أردتُ أن أستريح .. ؟!
وابعد كُلما اتاك فَرح "
اَذكر لما قالت اَنغام "
( طول ما انت بعيد انا بطمن ان انت بخير
علشان انا مش ببقى حبيبتك غير في الأحزان )
وَمضة "
اَتاني "
بوردةٍ فنصفُ لَيلَيوم "
ومابي إلا ريبةُ سائلٍ ( لَماذا ؟ )
لَجثةٍ وَضعتها فَي قَبر الحياه
لَيلة زَفافها !
هاقد بلغَ إنكماشي الحجم المُحدد له لهذه الومضه
وتلكَ من علامات "
عَودتي لِـ رَحم اُمي
08-16-2020
,,
شهد