26-11-2021
|
#8
|
هكذَاَ ع غيِرِ ميعــَادْ !!
ينادِي مؤذنُ الشوقِ ,
فــِي داَخلـي مؤذنــا ,
فَ اقومُ عَ عجلٍِ ,
لِ ندائِِــهِ ملبيــَا ,
يرتجفُ قلبــي حبّــًا ,
يعقُبهُ شوقٌ رهيبٌ ,
ل تلكَ العنيدةُ الغآآئبة !
فــي وقتِ السحرْ ,
تنــامُ عينــي,
منَ التعبْ ,
منَ السهرْ ,
ويبقَََــَىَ قلبــيِ ,
يدعوا فـي وجلِ ,
انَ يحفظَ اللهُ غـائِبتي اينَمــا كانت !
ويَرُدّهـا لـيِ رداًّ جمـيِلاً ,
الَــىَ اَنْ يَغفوا ,
قلبــيِ عَ حلمِ جميلٍِ ,
يَحمعنــيِ بِ ذاتِ الحسنِ والعنــادْ
هكذَاَ ,,!!!
ع غيِرِ ميعــَادْ !!
نلتقيِ عَ هامشِ الكتابة ,
تتَعـانقُ اَرواحنــَا المشتآقه !
نقفُ لحظةَ حداد ْ,
نندبُ بِ صمتِ ٍِ,
ع مآل حالِنـا ,
نجلسُ بِ وقارِ ع مائِدة الحرفْ !
اُفضـِي لهــا وتُفضـيِ لي ,
و هكذَاَ ,,!!!
ع غيِرِ ميعــَادْ !!
تختمُ فضفضَتــهَا ,
انا اعتقد بأني اضعتك !
لكنني لا اعلم أين ،
أو حتى كيف أضعتك ؟
افتقد ملامحك التى كنت احفظ أدق تفاصيلها
قمتُ و داخليِ يتحسَرُ الَمـًا ,,
من حرفٍ ختــامهُ شوكُ ,
غرٍز قلبــيِ حدَّ النزيفْ !
و هكذَاَ ,,!!!
ع غيِرِ ميعــَادْ !!
كان حديثنـَا ليلةَ البارحهْ !
,,
|
|
|
5 أعضاء قالوا شكراً لـ احمد على المشاركة المفيدة:
|
|
|