أهلاً بك سيدتي وبتعليقك الجميل
الأمنيات يا سيدتي قد لا تجد لها متسعاً
في ساحة الواقع فتبقى مجرد أمنيه
نتذكرها حين يهيم بنا إحساس بالفقد
ذلك الفقد الذي لا يهمه سوى عودة
الحياة لتلك العيون بنظراتٍ مماثله لها
لا يهم ذلك التعب من تكرار لذة تلك العيون
لكن لا الزمن ولا المكان ولا الذكرى تتجدّد
شكراً لك سيدتي ... تحيتي وتقديري