08-04-2021
|
#2
|
ليس الخوف من يترجم تلك الأحاسيس بل الشعور
بما يحوي ذالك الإحساس المترامي حنيناً وشوقاً
يتلاعب بنا لسد احتياج قد لايكون مرئي اكثر مما هو محسوس
بين الأمنيات وتحقيقها والآمال وتطلعاتها
يمكث الخوف ان لم يجد ما يستطردة بالعزم والارادة
هنا يمكن للذات الغوص في تلك البحور من الأمنيات
غلا الشوق
قلم وذائقة راقتني فعلاً
كل الشكر لهذا العطاء
ودي لك
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ مُحال على المشاركة المفيدة:
|
|
|