" بل تفشت عدوى اللهث خلف القيم الجمالية
متناسين القيم الحقيقية العليا التي ترفعنا الى كينونتنا كبشر والفطرة السليمة "
يآآهِ , كم لامس القلبِ هذه الأسطر
فـ لقد صورت
جُملةِ الفِكرة ومجموعةِ الأسطر في عبارة من ذهب
فِعلاً إن الحال يُرثى إليه و ضَرب نواقيس التوعيه أصبح لزاماً علينا
سلّمنا الله من الطُرق المؤولة بِـ الضياع
وَ كُلِ طريقٍ تقلبِ خُطواتنا لـِ نِقمٍ لا تُحصى
:
القدير /
أحمـد
حُضور مُتخم بـِ الرأي
وَ وعي انتشلنا من أسطح الفِكرة إلى أعماقها
وَ حُروف كانت أشبه بـِ تَتمةِ الفِكرة السابحة في هذا المدى
فـ لقد كانت لحرارةِ الحرفِ و السطِر شيئاً دعّم إحساسنا بالمسؤوليةِ تجاه هذا المُجتمع
فـ
لك شُكراً هذا الحضور المُمتلئ بصورة نفسكِ و معانيها
و لكَ أهلاً بـِ قدر ما في جُعبتك من فِكرةٍ تُترجمها في جُلمة
و تقديري لـِ روحك السابحةِ في فضاءِ الحياةِ بحياةِ
أطيب المُنـى