يا سلام عليك أخوي القناص على دقّة رؤيتك
لمقالي والهدف منه فأوجه الحب كثيره
كمها الدائم ومنها العابر ومنها المؤلم
الحب بكل ما فيه من طعم قد يدفعنا
التعامل معه على كتمانه مهما
عبث بداخلنا ومهما تشوّقنا لإبداءه إلا
أننا ندرك ما قد يحدثه هذا البوح فنظلّ
نحبهم سراً ولا نقترب منهم حتى لا
تفضحنا ملامحنا أو تتغير فينا نبرات صوت
إنه حب يعيش كالسمكه فتخشى لو ظهرت
خارج محيطها تموت ... شكراً لك سيدي
تحيتي وتقديري