16-01-2022
|
#454
|
كما أمسيت
أصبحت
ما كتبت
ولا قرأت
ولا حتى على نفس الأغنيه إنسجمت
ما دندنت
ما أقبلت
على شئ بنفس الشوق
بل غمرتني من أول رشفه
رجفه
أصابتني بـ حمى الأرق
أثارت نبرة القلق
لدي رغبه ملحه للهروب بين أذرع النوم
لكن هو الأخر .. للجفون يخاصم
لـ يقيم الصداع .. مأدبه بـ الرأس يملازم
لم أعد هي قارئه الفنجان
بل وحدها الروح من تتبع أثر الأبخره لـ طريق الحرمان
|
|
|
6 أعضاء قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
|
|
|