13-11-2021
|
#4
|
البعض يتبع طريق
ممارسة أسلوب التحريم والمنع
وبشكل مستمر وغير مبرر،
والرفض هنا يتعدى كونه أداة
من أدوات التحكم في العقل الاجتماعي
وفرض الرأي المتعسف والعبث بمصالح الناس
حتى يصل إلى أن يكون هواية،
فأصبحوا مبرمجين
على رفض ما بوسعهم رفضه
من منطلق حاجتهم إلى الشعور بالقيمة والأهمية،
فيشبعون حاجاتهم الشخصية
بالطرق التي تتعارض
مع احتياجات الآخرين ولا يبالون،
والأشد سوءا أن يطبقوا
أمور حياتهم خلاف ما يملونه على الناس،
ويجيزوا لأنفسهم ما يحرمونه
على غيرهم
بفرض أساليب التخلف
بضمان الاستجابة العاطفية وشكليات الدين
كما تفضلت استاذي
نبض المشاعر
تناقض عجيب
لو ان كلا منهم تنازل عن دور التصحيح
وانشغل بما يفعله و او بمن هو تحت سلطته وصلاحيته
لتعمر المكان .. وتصافت النفوس
حضورك راقي استاذي
طرحت فأبدعت ..
سنابل ود للحرف تنحني !
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ دانه على المشاركة المفيدة:
|
|
|