25-03-2022
|
|
حُب سرمدي
حٌب سرمدي/
،.
.
إلى ذلكَ الغّافي بين أضلعي
ويباغتني عشقّا علىَ حينٌ غرة
ذلك الممٌتد من أغصان إوردتّي
إلى ذرات دِمائي
من يعانقٌ خّصل شعّري
قرباً وهبتكّ ماء عينّي لحينّ المستقر
.، على وجنتّاك رسمّت لك
محيطاً سعادة مِن عشق
. وأنتّ تغّرق فيِ المقّل !! شوقاً
أحمّل لك روحي علىّ غيوم من الحب
هل تكفيك ؟،
.....
أقتّرب مني لم يُعد لديَ وطناً يستهٌويني
ويحتويني سواك أنا الممٌلوءة بكّ
المعتقه برائحّة تلك المسافات
أستجّدي منك الشعٌور
إنت الامان والدفئ
حّين تجهضني الاوطآن
أنتّ من يبادلني الود.. والغرام
رفيقاً لروحي التي تشبهك
معك تستضيئ أشراقه
الصبّاح ودفئ اللحظاتّ
لاتفكر يوماً بالابتعاد؟،
أنت فقط من تمنحنّي
لذه الهوى ولايسّد نهّم
إشتياقي إلا أن تتكاثر فيك أحلامي
التِي تشرق وتغيب وهي تلهج بِذكرك
/
فارهه هو القرب منك وفقيرة آنا دونك
أتعلم كم أتمنى وأتمنى.... أن نُشكل من الغيم
ساحة رقص وأن نتمايل
تحت زخات المطر
ونجن ك طفلين صغيرين
ونرقص تحت زخاته.. دون حذاء
تنظٌر إلي ببراءة مبعثره
وترسم على ثغري أبتسامة ..
ونركض ونركض نصرخ
حتى يمتلّئ الكّون
بضحكاتنا الجنونيه
باإجساد تضٌرم من الحب وقوداً
لهيام أزلي
تخطفنٌي إليك
ليشهد المطر والسماء
أننا عاشقين محٌال لنا الافتراق
/
بقلمي وتين
pEf svl]d pwf
pEf svl]d pwf svl]d
|