17-03-2024
|
#851
|
هيأتُ لأجل الصبرِ نوماً بلونُ الظلّ و خيبةِ الأكفان،
و أدركتُ أخيراً أن للحزنِ اليتيمِ في كينونتِهِ دفءٌ لا يُدركه
الموقدُ و الشمسُ و الأحلام
|
|
استاذي Lost ترسم الجمآل بريشه مغمسه في حبر الإبداع
لتتكوم كلماتي وتنزوي جانبا خجله
غير قادره على الثناء بما هو كآفِ لمثل مآرأت عينآي مدآد الحروف واكثر ..لك الشكر
أحتاج ذاكرة فارغة من الألم
|
|