أهلاً بذلك الترف الجميل وصاحبته
أهلاً بمن ننتظر ما تخطه أقلامهم
وأنتي إحدى من ننتظر منهم ذلك
ونتطلّع لذلك التعليق الذي يضفي
للقصة بهاءً وجمالاً واهتماماً بها
ويدعونا لمزيد من الكتابة وقصصها
هي المتعة التي يشعر معها أن الله
عز وجل لو كشف غطاءها وأدركها
الناس لكانت أعظم عقاباً كما يظن
لقد غض الله عز وجل بحلمه ورحمته
أن ما جلبه على ذلك هو انوثة ولبس
(آن) وإثارتها له لكن لماذا تصل لنقظة
التأثير هذه وتجعل رغباتك هي القائد
الذي يبرر سهولة ما تقدم عليه ... إنه
حين يتذكرها وهو ينظر لزوجته ليشعر
بذنبٍ ربما سِتْرُ الله عليه عو رحمةً بزوجته
وليس به فهي ستنال وجعاً لا مبرر له
وسيحفظ الله لها حقها يوم القيامه
وستكون خصماً له لإعطاءه حقها لأخرى
ما ألذ الذنب حين وقوعه وما أقساه بعده
كل الشكر لك سيدتي ولتعليقك وحضورك
ممتن كثيراً لهذا التواجد الجميل والتعليق
الأجمل الله يسعدك يا أيتها الترف