عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 23-06-2021
قَـلـبْ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
آوسمتي
لوني المفضل White
 إنتسابي ♡ » 635
 آشراقتي ♡ » Sep 2020
 آخر حضور » منذ 27 دقيقة (10:28 PM)
موآضيعي » 2646
آبدآعاتي » 2,814,519
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 😍
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 37441
الاعجابات المُرسلة » 27676
 التقييم » قَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   pepsi
قناتك abudhabi
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 18,409
تم شكره 20,197 مرة في 9,072 مشاركة
افتراضي قصة طائر السلوى مع بني إسرائيل



السلوى .. نعمة ربانية كفر بها بنو إسرائيل
هناك العديد من المواضع في قرآننا الكريم التي وردت فيها كلمة السلوى، ومن ضمن تلك الآيات في سورة البقرة حين قال رب البرية وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الغَمَامَ وَأَنْزَلْنَا عَلَيْكُمُ المَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِن كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ” الآية (57)، وبعد أن كُثُرَت التساؤلات حول “ما هو السلوى”، فقد أجمع كبار علماء وأئمة الأمة الإسلامية على أنه طائر أرسله الله – جل في علاه – كرزقٍ لني إسرائيل، كما أشاروا إلى أن ذاك الطائر هو ما يُعرَف بطائر “السمان”.

وباستطراد المفسرون في وصف ذاك الطائر فقد أوضحوا أنه أصغر من الحمام وأكبر من العُصفور، وهو من الطيور التي يندر أن يراها الناس، وهذا حَسَبَ هجرته من مكانٍ إلى مكان، إذ أنه يقضي فصل الصيف في القارة الأوروبية، ثم يبدأ في هجرته إلى القارة السمراء “إفريقيا” خاصة في منطقة البحر الأبيض المتوسط شتاءًا، وغالبًا ما يقطن الأماكن العشبية والحقول الزراعية.

بدأت قصته مع بني إسرائيل حين خرجوا مع “مِصر” طالبين من نبي الله موسى اللحم، فأنزل الله عليهم “المَنَّ” الذي هو أحلى من مذاق العسل وأبيض من اللبن، ثم اتبعه بإنزال “السلوى”، إذ قال قتادة أن الريح كانت تهب عليهم بطائر السلوى فكان ينزل على مساكنهم فيذبح الرجل منه ما يكفي طعامه وطعام بيته دون أدنى تعبٍ أو جهدٍ منه في صيده، وبالرغم من ذلك فقد جحدوا بنعمة ربهم بل وطلبوا أنواعًا أخرى الغذاء، وقالوا لموسى – عليه السلام – “وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن نَّصْبِرَ عَلَىٰ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا ۖ قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَىٰ بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ ۚ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ ۗ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۗ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ” الآية (61) سورة البقرة.

فقابلوا نعمة الله وفضله بالملل واستاءوا من تكرارها وبحثوا عن التنوع، فما كان جواب سيدنا موسى – عليه السلام – إلا أن قال لهم أن ينزلوا إلى “مِصر” وسيجدوا فيها كل ما طلبوه وكل ما يشتهون، ثم ازدادوا كفرًا وسخطوا وعصوا الله وخالفوا أوامره، فمنع الله عنهم المن والسلوى وحل بهم غضبه، وكلما أتاهم الله من فضله كلما ازداد كفرهم وجدالهم كما حدث معهم في قصة البقرة وجادلوا الله كثيرًا، وكذلك في قصة أصحاب السبت حين اصطادوا حيتانهم بعد أن منعهم الله وأمرهم ألا يصطادوا في ذاك اليوم، وكان عقابه حينئذ أن جعل منهم القردة والخنازير، وحل عليهم عقابه حين أرسل عليهم الجراد والقمل والدم والضفادع والطوفان وظلوا في طغيانهم واستكبارهم وغفلتهم، وتوالت القصص حول بني إسرائيل بما يُرينا مدى كفرهم وعصيانهم لما أمرهم الله به


rwm 'hzv hgsg,n lu fkd Ysvhzdg hg.lkd




rwm 'hzv hgsg,n lu fkd Ysvhzdg hg.lkd fkd Ysvhzdg 'hzv




 توقيع : قَـلـبْ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ قَـلـبْ على المشاركة المفيدة:
 (13-08-2021)