10-08-2022
|
#1794
|
ما لـ الفراق أعذار ، لكنّها أقدار !
حنّا وفينا .. والظروف " أخذلتنا .
كمّل غياب .
|
|
الوَفاءُ هبةٌ والعَطَاءُ سُلُوك وَتَرْبِيَة ..
اجْتَمَعَا في جَسَدٍ وَاحِدٍ ..
............................................
" قَلْب - و - وَدْق الْحُرُوف "
سُحُبٌ مِن الامْتِنَان والشُكرِ لَا تَفِي جَمَالَ وَفَائكُمَا وَعَطَائكُمَا ..
وَلَا أَجِدُ لَكُمَا أَفْضَلَ مِنَ الدُّعَاءِ بَأَنْ يَحْفَظَكُمَا وَيُوَفِّقُكُمَا الله وَيَجْزِيَكُمَا عنَاَّ خَيْرَ الْجَزَاءْ.
|
|